الطريق الأول : النص........................................................ ٤٩
الطريق الثاني : الاختيار ونقضه................................................ ٥١
اعتراضات بعض الصحابة علي بيعة أبي بكر.................................... ٥٣
الهجوم على دار الإمام علي عليهالسلام لقهره على البيعة............................... ٥٤
لماذا عيّن الني صلى الله عليه وآله وسلم اُسامة بن زيد قائداً على الجيش؟............ ٥٥
احتجاج أميرالمؤمنين ومولاتنا فاطمة عليهماالسلام على القوم............................ ٥٩
دعوى الإجماع على خلافة أبي بكر ونقضها.................................... ٦٢
الطريق الثالث : الميراث ونقضه................................................ ٦٣
الطريق الرابع : العهد والاستيلاء ونقضهما...................................... ٦٤
استدلال العامة على إمامة أبي بكر ونقضه...................................... ٦٥
لم يبايع أميرالمؤمنين عليهالسلام أبا بكر أصلاً......................................... ٦٩
الأسباب التي أوجبت سكوت الإمام علي عليهالسلام عن القوم......................... ٦٩
الأدلة العقلية على إمامة أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام..................... ٧١
الدليل الأول : اللطف....................................................... ٧١
الدليل الثاني : العصمة....................................................... ٧٣
الدليل الثالث : كون الإمام أفضل الرعية....................................... ٧٤
الدليل الرابع : الوصية........................................................ ٧٥
الدليل الخامس : النص....................................................... ٧٦
الدليل السادس : صفات الكمال.............................................. ٧٦
الدليل السابع : الاستخلاف سمة العقلاء....................................... ٧٦
الأدلة النقلية على إمامة أميرالمؤمنين عليهالسلام....................................... ٧٧
آیات الكتاب العزيز......................................................... ٧٧
أخبار السنّة المطهرة.......................................................... ٧٩
النقطة الرابعة : عدم خلو الزمان من إمام....................................... ٧٩
الأدلة العقلية على عدم خلو الزمان من إمام..................................... ٧٩
الأول : جهة السياسة........................................................ ٧٩
الثاني : جهة الشرع.......................................................... ٨٠
الثالث : جهة التكليف...................................................... ٨٢
الأدلة النقلية على عدم خلو الزمان من إمام..................................... ٨٤