الصفحه ٩٥ : الفكرية الوضعية عاجزة عن وضع الحلول المناسبة والعلاج
الناجع لحلّ معضلة الإنسان ومشاكله الاجتماعية والروحية
الصفحه ١٠١ : ء «عصبة الأُمم» والتي
شكلت من ٢٦ عضواً ليتسنّى لهم من خلال ذلك التشكيل أن يقفوا أمام الحروب والحدّ من
الصفحه ٣٧٢ : سَيِّئَةً) بل أردفتها بجملة أُخرى ، وهي قوله تعالى : (وَأَحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ) أي من هيمنت خطاياه على
الصفحه ٢١٤ :
الأُولى : انّ
القائلين بالتناسخ المطلق أطاحوا بفكرة المعاد ، زاعمين أنّ القول به يغني عن
المعاد
الصفحه ٣٠٥ : يقصد أبو هاشم من قوله باستحالة وقوعهما ، هل يريد
انّ ذلك محال بالغير أو أنّه يريد الاستحالة الوقوعية
الصفحه ٣١٣ :
ويوبّخوا أصحاب النار.
كما أنّ القول
الثالث لا يدعمه الدليل ، وهو خلاف ظاهر الآية.
وأما القول الرابع
الصفحه ٦٣ : أبا الحسن موسى بن جعفر عليهماالسلام عن معنى قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «الشَّقِيُّ مَنْ
الصفحه ٢٤١ : ). (٢)
وبقرينة ما جاء في
ذيل الآية من قوله سبحانه : (وَجَعَلَ بَيْنَهُما
بَرْزَخاً) يتّضح أنّ المراد من قوله
الصفحه ٢٦٧ : المنتهى إلى ربّ العالمين جلّ وعزّ ، وهو قوله تبارك
وتعالى : (إِنَّ رَبَّكَ
لَبِالْمِرْصادِ) والناس على
الصفحه ٢٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم حيث جاء فيها : (وَجِئْنا بِكَ عَلى
هؤُلاءِ شَهِيداً) ، وحينئذٍ يقع البحث في المقصود من قوله
الصفحه ٣٠٤ : الشرع والآثار ، وقد خالف في هذا القول المعتزلة والخوارج وطائفة من الزيدية ،
فزعم أكثر من سمّيناه انّ ما
الصفحه ٣١٢ :
الْجَنَّةَ لا خَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَلا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ) ، وعلى ما ذكرنا يكون قوله : (لَمْ يَدْخُلُوها
الصفحه ٣١٧ : ) على القول بأنّهم الأئمّة المعصومون عليهمالسلام ، وذلك لأنّ الآيات في الواقع لم تتعرض لذكر المصاديق
الصفحه ٣٣٨ : اكتسبه الإنسان من
خير أو شر يجده أمامه يوم القيامة ، ومن تلك الآيات قوله تعالى :
١. (يَوْمَ تَجِدُ
الصفحه ٤٣٣ : القضية حيث جاء فيها قوله تعالى :
(... بَلْ عِبادٌ
مُكْرَمُونَ* لا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ