الصفحه ٣١ : الأعظم وحرف من ظاهر الاسم
الأعظم ، وباطنه الثالث (٤٢) وهو فيض اللام ، وهو الميم ، وعدده (٤٥) وعددان في
الصفحه ٧ : بمقدار جهده
وليس عليه أن
يكون موفّقا
ألا إنّ الناس
لمعادن كمعادن الذهب والفضة
الصفحه ٣٦٥ : كرّ فروا من
جريح وواقع
ذبيح ومهزوم به
طوّح الهد
ينادي : ألا يا
عصبة عصت
الصفحه ٨ : إلّا أنّ للمترجم له ومن حذا حذوه من العلماء كابن شهر آشوب
ومن بعده عذرا في سرد هاتيك المسائل فإنّها
الصفحه ١٦٧ :
والأيام ، ولكل
إمام منهم ١٢ حرفا وهو سر من أسرار الولاية ، وهو هذا مع التوحيد والنبوّة لا إله
إلّا
الصفحه ٣٧٥ : والخدم
هذا بقية آل
الله سيّد أهل الأ
رض زين عباد
الله كلّهم
نجل
الصفحه ١١٤ : : إنّي قرأت اثنين وسبعين كتابا
نزلت من السماء ، وقرأت صحيفة دانيال ووجدت في الكل مولده ومولد عترته ، وإن
الصفحه ٨٣ : الخلائق مثلها ثم
قال : معاشر
العرب والعجم والقبط والحبشة شهادة لا إله إلّا الله وحده لا شريك له وأنّ محمدا
الصفحه ٢٢٣ : أحاط علما بالأحياء وجب أن يحيط
علما بالأموات ، وإلّا لا متنع الأوّل لا متناع الثاني ، لكن الأوّل غير
الصفحه ٢٥١ : أجبتم دعاه؟. ألا فاعلموا أن أحب عبادي إليّ ، وأكرمهم لدي ، محمد وعلي
حبيبي ووليّي ، فمن كانت له إليّ
الصفحه ٣٥٠ : والأفواه ،
ولا ينشق ريّاها إلّا كل حليم أواه ، وأخذ لها العهد على النسمات في الأزل وختم
فرضها على البريات
الصفحه ٤١ : معلومة للبشر ، وإلّا لأحاط الممكن بالواجب ، وهو محال ،
وأين التراب وربّ الأرباب ، فلم يبق إلّا معرفة
الصفحه ٩٩ :
القيوم جلّ اسمه فضل الحضرة المحمدية أن جعل نورها هو الفيض الأوّل ، وجعل سائر
الأنوار تشرق منها ، وتتشعشع
الصفحه ٢٤ : بما وراء العقول ، ولا يلزم
من معرفة علم واحد الإحاطة بسائر العلوم ، وما منّا إلّا له مقام معلوم ، وكل
الصفحه ٣٤٠ : الخميس : ٢ / ٢٧٥ ، وامالي الشجري : ١ / ١٣٩ ، والفيض القدير : ٤ / ٢٣٨
والفردوس : ٣ / ٤٢١ ح ٣٨٦٦ ومناقب ابن