الصفحه ١٥٨ : العظيم ، ذرية بعضها من بعض ، والله سميع عليم.
هم خلفاء أحمد
والنقباء الحكماء
أئمة اثنا عشر
أشرف من
الصفحه ٣٣٨ : أصحاب البغي.
وأما الإمامية
الاثنا عشرية (١) ، فإنهم أثبتوا لله الوحدانية ، ونفوا عنه الاثنينية ،
ونهوا
الصفحه ٢٠٢ : الاثنا عشرية من
الشيعة ، لأن الله اختار محمدا واختار شيعة آل محمّد صلىاللهعليهوآله ، وآل محمد سفينة
الصفحه ٦٥ : منهما اثنا عشر ألف فرسخ
، في كل فرسخ باب يدخل في كل يوم من كل باب سبعون ألفا ويخرج منها مثل ذلك ولا
الصفحه ٣٣٤ :
وأما العلوية
ففرقها ثلاثة : الزيدية ، والغلاة ، والإمامية الاثنا عشرية.
فالزيدية قالوا
بإمامة
الصفحه ٨٨ : المخالفة منها ملعونة ، وإن الخلفاء بعدي اثنا عشر أنت
أوّلهم وآخرهم القائم الذي يفتح الله به مشارق الأرض
الصفحه ٢٢٥ : سمعهم
وأبصارهم وأيديهم.
كما في حديث التقرب بالنوافل المستفيض :
«لا
يزال العبد يتقرب إليّ بالنوافل
الصفحه ١٠ : والدعوات. فيها فوائد لا تخلو من غرابة
كما قاله شيخنا صاحب الرياض.
٦ ـ الدرّ الثمين
في خمسمائة آية نزلت في
الصفحه ١٦٢ : محمد النبي ، والسائق علي الولي.
ثم أبان للخلق
عددهم ونبأهم فقال : (وَبَعَثْنا مِنْهُمُ
اثْنَيْ عَشَرَ
الصفحه ٧٤ :
ويقبل منك الدين
والفرض والسنن
فوال عليا
والأئمة بعده
نجوم هدى تنجو
من الضيق
الصفحه ٣٢٦ : ، والصياحية وهم أصحاب صياح بن معمر.
وأما النواصب فهم
الذين حاربوا زيد بن علي ، وعندهم أن الفتى لا يكون سنيا
الصفحه ١٥٦ : أنها آثار دين الله ، وأن الشاك فيهم كالشاك في الله ، [ومن جحدهم] كمن جحد
الله ، ثم قال : اخفض طرفك يا
الصفحه ٧٦ : تأخّر عنها هوى ونحن أئمّة الدين وقادة الغرّ المحجلين ونحن معدن النبوة
وموضع الرسالة وإلينا تختلف
الصفحه ٧ : (١) وقد تواتر عن أئمة أهل البيت عليهمالسلام : أنّ
أمرنا ـ أو حديثنا ـ
صعب مستصعب لا يتحمّله إلّا نبيّ
الصفحه ٧٥ :
الأنبياء والمرسلين واختار لهم عليّا وفضّله على جميع الوصيّين ، وجعل حبّه
الإيمان وكمال الدين وعين اليقين