الصفحه ١١٠ : الشرايع بخاتمها ، فوجب أن يكون عنده علم ما سبق وما
يلحق إلى يوم القيامة ، لكونه خاتما لأن كتابه الجامع
الصفحه ١١ : شفيره أو هو موضع
بين البلدتين المذكورتين وضبطه بكسر الباء ، وكذا عن شرح المولى خليل القزويني على
الكافي
الصفحه ١٦٠ : الرحيم» هذا كتاب من الله العزيز الحكيم إلى محمد نبيّه وسفيره نزل به
الروح الأمين من رب العالمين ، عظّم يا
الصفحه ١١٧ : أسرار
مولده صلىاللهعليهوآله أن الملك سيف بن ذي يزن قال لعبد المطلب رضى الله عنه :
إني أجد في الكتاب
الصفحه ١٣٧ : ومكاني ، ثم أشار بيده فانخفضت الأرض حتى أراها مضجعه ومكانه (١).
ومن ذلك من كتاب
الراوندي أن رجلا جا
الصفحه ٢٣٦ : ح ١٤٦٥٦ ، والمعجم
الأوسط للطبراني :
٦ / ٢٣٤ ح ٥٤٩٤ ، وكتاب الأربعين
للخزاعي : ٤٧ ـ ٥٨ ، وجواهر المطالب
الصفحه ٣٠١ : عليهالسلام : أنا
عين اليقين أنا الموت المميت.
دليله ما ورد في
كتاب بصائر الدرجات عن أبي عبد الله
الصفحه ٣٤٣ :
فقلت لهم : أليس
قد روى ابن طاووس في كتاب المقتل مثل هذا بعينه ، وقال : إنّ الحسين لما سقط عن
فرسه
الصفحه ٧ :
للصفار : ٦ ، أصول الكافي : ١ / ٢١٦.
(٣) منح المنّة للشعراني
: ١٤.
(٤) بصائر الدرجات
للصفّار : ٧ آخر
الصفحه ١٧٩ : ، وأولياؤه المقرّبون ، وأمره
بين الكاف والنون.
لا
بل هم الكاف والنون ، إلى الله يدعون وعنه يقولون ، وبأمره
الصفحه ١٩٢ : أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) (٣) ، فجعل وجوده الوجود (٤) ، والموجود بين حرفي الأمر وهما الكاف
الصفحه ٢١٤ : » (أصول الكافي : ١ /
٢١٩ عرض الأعمال على النبي ح ٤).
وعن أبي عبد الله الصادق عليهالسلام
: «تعرض الأعمال
الصفحه ٦ : الكليني ثقة الإسلام في أصول
الكافي ١ / ٩٩ عن الإمام الرضا صلوات الله عليه (هامش الغدير).
الصفحه ٨٥ : الأنوار :
٣٥ / ٤٢٧ ح ٢ ، و : ٢١ / ١٤٣ ح ٦.
(٣) بحار الأنوار :
٤٢ / ١٨٦ ح ١.
(٤) أصول الكافي : ١
/ ١٧٩
الصفحه ١١١ : أرواح ، وكان مؤيدا بروح واحدة هي روح القدس»
(أصول الكافي : ١ / ٤٤٢ ح ١٠ مولد النبي).
وعن الإمام