الصفحه ١٠٠ : في الميزان لا ينقصه شيء من الذنوب قل أم
جل ، فإذا كان حبّه في الميزان فلا سيئة ، وإذا لم يكن فلا حسنة
الصفحه ١٨٢ : حب علي ـ فقد فاز ـ لأن النجاة من
النار ودخول الجنة بالإيمان ، والدرجات بالصالحات ، من الأعمال
الصفحه ١٨٩ : يشرك بالرحمن من هو الأمان والإيمان؟ ومعناه أنك إن
ساويت بعلي أحدا من أمّتك فجعلت له في الخلق مثلا وشبها
الصفحه ٣٠٩ : الإيمان من ذلك اليوم.
دليله قوله : (الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللهِ) (٢) في ولاية علي الذي أخذ عليهم
الصفحه ٢٣٣ :
المبين ، إلّا من ليس له حظّ من الإيمان واليقين ، ومن لا إيمان له كافر فوجب على
من شمّ حقائق الإيمان
الصفحه ١٧٣ : الدرجة العليا
العاشرة من الإيمان. يدل على صحّة هذه الدعوى ، والشاهد ما ورد في كتاب البشائر :
أن عمر دخل
الصفحه ٣٠٧ : ء لما في صدر سلمان من أسرار
الإيمان وحقائق ولي الرحمن ، ولذاك قال النبي صلىاللهعليهوآله : أعرفكم
الصفحه ٢٨٠ : تحت لوائه من ذوي الإيمان الراسخ ، وما خضع البعض منهم للسلطة
النبوية إلّا بعد اللتيا والتي وبعد الترهيب
الصفحه ٩٤ : كتب الله
له من الأمن والإيمان ما طلعت عليه الشمس وغربت. وها أنا أقول :
هي الشمس أم نور
الضريح
الصفحه ٢٢٧ : بالصدق أو التصديق بما وجب تكذيبه ، فيلزمه من ذلك الكفر
بالإيمان والإيمان بالكفر.
فبان بواضح
البرهان
الصفحه ١٠١ :
الجنة
من أطاع عليا وإن عصاني ، ولأدخلن النار من عصاه وإن أطاعني (١) ، وهذا رمز حسن وذلك لأن حب علي
الصفحه ١٨٦ : كَما أُمِرْتَ) (٤) أي ادع الناس إلى حبّ علي لأنه يدعو إلى الإيمان أولا ، ثم
إلى الفرائض لأنّ الأصل
الصفحه ٢٤١ :
في آية من كتابه ،
فقال : (إِنْ تَجْتَنِبُوا
كَبائِرَ ما تُنْهَوْنَ عَنْهُ) (١) ، وهو حب فرعون
الصفحه ١٨٨ : ، والأصل مبني على
الولاية ، فالأصل والفرع من الدين مبني على حبّ علي ، فحب علي هو الدين والإيمان ،
والجنة
الصفحه ٩٠ :
حبّ أهل بيتي ينفع من أحبّهم في سبع مواطن مهولة : عند الموت ، وفي القبر وعند
القيام من الأجداث ، وعند