الصفحه ٦٩ : الامهات.
وحكى الكرابيسي عن
الميمونية انهم انكروا ان تكون سورة يوسف من القرآن (١) ، فباءوا بكفر على كفر
الصفحه ١٠٣ : عمرو بن قائد
الاسواري ، انظر المقريزي ٢ : ٣٤٦ ، وهو منسوب الى قرية من قرى اصبهان ـ الأسيوطي
: «لب
الصفحه ١٤٣ :
فهذا ما اجمعت
عليه النجارية من اصولهم. ـ وافترقوا بعد ذلك في خلق القرآن اكثر من عشر فرق ،
تكفر
الصفحه ١٤٤ : اسلافهم. وذلك ان اسلافهم
امتنعوا من تسمية القرآن مخلوقا ، وقال المستدركة منهم بانه مخلوق.
ثم افترقت
الصفحه ١٥١ : الذنوب بعد النبوة ، وتأولوا ما ذكر في القرآن من
ذنوبهم على وقوعها قبل نزول الوحي عليهم ، وحجرته الكرامية
الصفحه ١١١ : جاهلا بمعاني الأسماء في
اللغة. ـ ثم ان الفوطي طرد بدعته هذه ، فمنع من اطلاق كثير مما نطق به القرآن
الصفحه ٣٧ :
زعم من القدرية ان
لا اعجاز في نظم القرآن كما ذهب إليه النظّام (ط. بدر ص ٣٣٥ ، الكوثري ص ٢٠٨ ، عبد
الصفحه ٩٨ : نظم القرآن غير معجز ، وانما وجه الدلالة منه على صدق النبي صلىاللهعليهوسلم ما فيه من الاخبار عن
الصفحه ٣٦ : : وقالوا (اهل
السنة) باعجاز القرآن في نظمه ، على خلاف قول من
ما
جاء في المخطوطة
الاعراض وانما خلق
الصفحه ٥٦ : اتباع ذلك النبي المنتظر هم
الصابئون المذكورون في القرآن. فاما المسمون بالصابئة من اهل واسط وحران فما هم
الصفحه ١٣٦ : الزنج والترك قادرون على افتراض مثل قصائد العرب
وعلى معارضة القرآن بمثله وما هو افصح منه ، وان / المقيد
الصفحه ١١٠ : وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) (٤) ، مع ورود القرآن به. وزعم الخياط انه انما منع لفظ الوكيل
فيه نطقا ، ولم يمنع منه
الصفحه ١٤٧ : سبعين
سورة. وفي شأنه يقول رسول الله : «من أحب أن يقرأ القرآن غضا كما أنزل فليقرأه على
قراءة ابن أمّ عبد».
الصفحه ٤٠ : البغدادي :
من تصانيفه : «التكملة»
في علم الحساب ، «تفسير القرآن» ، «فضائح المعتزلة» ، «ابطال القول
الصفحه ١٤١ :
ذكر الثّومنيّة
منهم
هؤلاء اتباع ابي
معاذ الثّومني الذي قال ان الايمان ما عصم من الكفر ، وهو اسم