الصفحه ٥٣ : ـ في طبعات كتاب «الفرق بين الفرق» : فجاء في الباب الرابع ، الفصل الحادي
عشر من كتاب «الفرق بين الفرق
الصفحه ١٠١ : الفضيحة الحادية
والعشرين في كتاب «الفرق» (انظر ط بدر ص ١٣٥ ـ ١٣٦ ، ط. الكوثري
ص ٩١ ، عبد الحميد ص ١٤٩
الصفحه ٢٠ :
ج ـ لقد خصص عبد
القاهر في كتاب «الفرق بين الفرق» وكذلك الرسعني في «مختصر الفرق» في الباب الرابع
الصفحه ٩٨ : كتاب «الفرق» في الفضيحة الحادية والعشرين
بعد الكلام عن الطلاق وترك الصلاة (انظر ط بدر ص ١٣٣ ، الكوثري
الصفحه ١٠٠ :
وكقول حسان : ما
أبالي أنبّ بالحزن تيس (١).
والفضيحة
السابعة عشر (٢) له قوله في باب الوعيد ان من
الصفحه ٩٧ :
__________________
(١) ما جاء في
الفضيحة الحادية عشرة هنا متفق مع ما جاء في الفضيحة الثانية عشرة في كتاب «الفرق»
مع بعض
الصفحه ٩٦ : كان التحكيم بعد ابي موسى
خارجا من الحزم.
والفضيحة
الحادية عشر له قوله لا يعلم
/ باخبار الله تعالى
الصفحه ١١٥ : فعل هنا ؛ بل ذكرهما في الفصل
الثالث عشر من الباب الرابع الخاص بالفرق التي انتسبت الى الاسلام وليست منه
الصفحه ٦٨ : اليمونية في الباب
الرابع الفصل السادس عشر من الكتاب تحت عنوان : في ذكر الميمونية من الخوارج وبيان
خروجهم عن
الصفحه ٧٨ : .
__________________
(١) في «الفرق» جاء
ذكرهم في الباب الرابع ، الفصل الخامس عشر ، وهو الباب الخاص بالفرق التي انتسبت
الى
الصفحه ٦٣ : ، ط. بدر ص ٦٣ ، ط. عبد
الحميد ص ٨٤.
(٢) جاء في «الفرق» :
«نافع بن الازرق الحنفي المكنى بابي راشد».
وجا
الصفحه ٨٠ : عمران كما
في شرح المواقف ، والمقريزي ؛ وفي الشهرستاني : ابن خالد.
(٣) في المخطوط : من.
(٤) «وحرم
الصفحه ٧٣ : «لب اللباب» ص ١٦٢ ، وجاء في «شرح المواقف» ٣ : ٢٩٢ «عثمان بن ابي
الصلت وقيل الصلت بن الصامت».
(١) في
الصفحه ١١٤ : ء الله تعالى انه الضار النافع ، فها
هنا التنويه في دعواهم ان الضار هو غير النافع. وبحق قال النبي
الصفحه ٣١ :
اصحابه سالمين
عقلاء ، بالغين ، في دار سوى الدنيا التي هم فيها اليوم ، وأكمل عقولهم وخلق فيهم