الصفحه ٤٠ : جانب شيخه ابي إسحاق ابراهيم بن محمد الأسفرايني.
وكان ابو منصور
البغدادي تخرج في علم اصول الدين على
الصفحه ٣٧ : هذه المخطوطة هي فعلا كتاب «الملل والنحل» للبغدادي.
ز ـ يذكر ابو مظفر
الأسفرايني في كتابه «التبصير في
الصفحه ٣٨ : الفرق» (١) ، وذكره أيضا صهره وتلميذه ابو مظفر الأسفرايني في كتابه «التبصير
في الدين».
ثم ان كتاب
الصفحه ١٦٣ :
فهرس المراجع المذكورة في الهوامش
كتاب
أصول الدين ـ لابي منصور
عبد القادر ابن طاهر
الصفحه ١٢٨ : اهل خوزستان».
(٤) ابو الحسن «الاشعري»
ـ لقد تخرج ابو منصور البغدادي في علم اصول الدين على الطريقة
الصفحه ١٥٧ : يختلفوا
في اصول التوحيد ، ولا في اصول الوعد والوعيد ، وانما اختلفوا في شيء من احكام
الحلال والحرام
الصفحه ٩ : علم اصول الدين»
وجاء بعد هذا
العنوان : «اعلم انه ثبت في كتب الشرع ، وذكر في الأصل والفرع ، ان كبائر
الصفحه ١١ : :
__________________
ـ ثم طبع كتاب «الفرق
بين الفرق» مرة أخرى ، وقد حقق اصوله ، وفصله ، وضبط مشكله ، وعلق حواشيه محمد
محيي
الصفحه ١٦ : اوصاف اهل
السنة والجماعة ـ في بيان تحقيق النجاة لاهل السنة والجماعة ـ في بيان الأصول التي
اجتمع عليها
الصفحه ٣٣ : الكرّامية قول البغدادي : «ولم نذكر الباطنية فيهم (في الكرامية) لانها لم تتمسك بشيء من اصول الاسلام
ولا بشي
الصفحه ٣٥ : ) (١).
وفي هذا الفصل
الثالث من الباب الخامس لكتاب «الفرق بين الفرق» يستعرض البغدادي خمسة عشر ركنا هي
اصول
الصفحه ٣٩ : ، وهو فتى ، الى خراسان وسكنا بنيسابور. وتفقه على الاستاذ ابي إسحاق
بن محمد الأسفرايني ، وقرأ عليه اصول
الصفحه ٥٢ :
__________________
(١) الاستاذ الامام ،
صاحب الكتاب ، هو عبد القاهر بن طاهر ابي منصور البغدادي ، الاصولي الشافعي ، ولد
ببغداد
الصفحه ٧٨ : للشهرستاني ، وفي المقالات للأشعري ؛ وفي أصول الدين للبغدادي (ص ١٦٢) «يزيد
بن انيسة». وفي المحدثين من اسمه زيد
الصفحه ٨٢ : : كذاب ، وسارق ، وقاذف ، ولا نسميه كافرا. فاما
صاحب ذنب لا حد فيه فهو كافر.
فهذه اصول بدع
الخوارج