الصفحه ٩ : ».
ويذكر «المستشرق
رونالدسن» في كتابه «عقيدة الشيعة» انّ فكرة عصمة الأنبياء في الإسلام مدينة في
أصلها
الصفحه ١٣ :
أمّا بعض الشيعة
فيزعم انّ المعتزلة أخذوا عنهم وانّ واصل بن عطاء تتلمذ لجعفر الصادق ، وأنّا أرجح
أن
الصفحه ١٥ : أمير المؤمنين ولم نر أحداً من
الشيعة قال بتتلمذ واصل للإمام الصادق عليهالسلام
حتى يرد عليه أنّ
الصادق
الصفحه ٣٠٦ : الدلائل الكلامية
والأُصول المبرهنة عليه ، مع ما عرفت في أخبار السهو من الخلل والاضطراب وقبول
الآيات
الصفحه ١٢ : من الأفكار ، من المعتزلة حيث قالوا : إنّ الشيعة يقولون في كثير
من مسائل أُصول الدين بقول المعتزلة
الصفحه ١٠ :
وعداؤه للإسلام والمسلمين أوّلاً ، والشيعة وأئمّتهم ثانياً ، وسيوافيك بيان منشأ
ظهور تلك الفكرة
الصفحه ١١ : بمراحلها ودلائلها ، فكيف يصح أن ينسب إلى الشيعة
ويتصور أنّهم الأصل في طرح هذه المسألة؟!
وإن كنت في ريب
الصفحه ٤٤ :
سهواً لا يخل
بالوثوق ، وعلّق عليه الأردبيلي بقوله : «خصوصاً قبل البعثة». (١)
وأمّا غير الشيعة
الصفحه ٣٠٩ : أمين حول كلام الشيعة............................................. ١٢
مناقشة نظرية أحمد أمين في مزعمته
الصفحه ١٩ : المتكلمين هم الذين عنونوا مسألة العصمة وطرحوها في
الأوساط الإسلامية ، فذهبت العدلية من الشيعة والمعتزلة إلى
الصفحه ٤٢ : . (٤)
__________________
(١). المغني : ١٥ /
٢٧٩.
(٢). العقائد النسفية
: ١٧١ ، ونسب فيه للشيعة جواز إظهار الكفر للتقية ، وهم براء منه
الصفحه ٤٣ :
يصرف ذلك عنه. (٢)
وأمّا غير الكفر
فتفصيل المذاهب هو انّ الشيعة اتفقت على عصمة الأنبياء عن المعصية
الصفحه ٥٢ : ء المتكلمين ، وإن كان للشيعة فيه قول
واحد ، وهو عصمتهم عن العصيان والمخالفة لأوامره ونواهيه
الصفحه ١٣٥ : الحديث أنّه من الإسرائيليات التي وردت في
التوراة المحرّفة.
والعجب أنّ رواة
هذا الحديث يزرون على الشيعة
الصفحه ٢٤٧ : كتاب مفرد وقد قام لفيف
من محققي الشيعة بتأليف كتب حول إيمانه ، بين مسهب في الإفاضة وموجز في المقالة