الصفحه ٢٨ : ١ و ٢ و ٣.
(٣). هامش أُصول
الكافي : ١٣٦ ، الطبعة القديمة.
الصفحه ١٥ : المتكلمون من بعده في تصنيفه
وجمعه إنّما هو تفصيل لتلك الجمل وشرح لتلك الأُصول ، وروي عن الأئمّة من أبنائه
الصفحه ٩ : إلّا في القرن الثالث
للهجرة بعد أن كان الكليني قد صنّف كتابه «الكافي في أُصول الدين» (١) وأسهب في موضوع
الصفحه ١٢ : من الأفكار ، من المعتزلة حيث قالوا : إنّ الشيعة يقولون في كثير
من مسائل أُصول الدين بقول المعتزلة
الصفحه ٢٦٨ : لم
يثبت خلافه في شرعنا أملا؟
فهذه مسألة
أُصولية طرحها الأُصوليون في كتبهم قديماً وجديداً ، فاستدل
الصفحه ٢٦٩ : أُصوله ، (٢) ونقله العلّامة المجلسي في «بحاره» (٣) ، ونحن نحيل القارئ الكريم إلى مظانّه.
* الآيات التي
الصفحه ٤٢ :
، والصغائر المستخفة. (١)
وقال التفتازاني
في شرح العقائد النسفية : إنّهم معصومون عن الكفر قبل الوحي وبعده
الصفحه ٤٣ : جمهور الإمامية. (٣)
ويظهر ذلك من
المحقق الأردبيلي في تعاليقه على شرح التجريد للفاضل القوشجي حيث إنّ
الصفحه ٤٤ : بعضه.
__________________
(١). تعاليق المحقّق
الأردبيلي على شرح التجريد : ٤٦٤.
(٢). شرح التجريد
الصفحه ١٣ : هؤلاء تسربت أُصول المعتزلة إلى الشيعة. (٢)
* مناقشة نظرية
أحمد أمين
ما ذكره الكاتب
المصري اجتهاد في
الصفحه ١٧ : ، ومنهم من يقول قولاً ثمّ يرجع عنه ، ومنهم من يرى
في أُصول الدين رأياً ثمّ ينفيه ويتركه.
إنّ الإمام يصف
الصفحه ٦٥ : ). (٣)
__________________
(١). وقد عنونه
الأُصوليون في أبحاث العام والخاص فيستكشفون عن إطلاق الحكم سعة الموضوع كما في
مثل قوله : «لعن
الصفحه ٢٢٢ : من
الذنب؟
قال ابن فارس في
المقاييس : ذنب له أُصول ثلاثة : أحدها الجرم ، والآخر : مؤخّر الشي
الصفحه ٢٥٥ :
المتكلمون والأُصوليون بإسهاب.
* الشريعة التي
كان يعمل بها النبيُ صلىاللهعليهوآلهوسلم
اختلف الباحثون
الصفحه ٢٦١ : : ١٨ /
٢٧٦.
(٣). عدة الأُصول : ٢
/ ٦١.