الصفحه ٢٥٩ :
مسنده ، عن سعيد بن زيد قال : كان رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
بمكة هو وزيد بن
حارثة ، فمرَّ بهما
الصفحه ٧٢ : الوجه هو المروي عن سعيد بن
جبير واختاره العلّامة الطباطبائي ، فالآية تهدف إلى أنّه إذا استيئس الرسل من
الصفحه ١٠٢ : أنّ عمل آدم لم يكن مقروناً بالمصلحة ، بل كان
مقروناً بالشقاء والبعد عن الحياة السعيدة ، فكل من افتقد
الصفحه ٢٥٣ : قيمة كلمة ابن حزم الأندلسي في أحكامه (٤) ، حيث نسب إلى والدي النبي الأكرم ما لا يليق بساحتهما ،
ويكفي
الصفحه ١٢٠ : ـ عليهماالسلام ـ في حق ابن نوح : «لقد كان ابنه ولكن لمّا عصى الله عزوجل نفاه عن أبيه ، وكذا من كان منّا لم يطع
الصفحه ٢٤٥ :
وإخوته ، فكانت
هذه الكرامات كافية في هدايته لخط التوحيد ورسالة ابن أخيه وإن لم يكن يصرح بها
لفظاً
الصفحه ١٤ :
طالب وعلّمه. (١)
وكان مع ابنه أبي
هاشم في الكتّاب ثمّ صحبه بعد موت أبيه مدة طويلة وحكي عن بعض
الصفحه ١١٤ :
٢
عصمة شيخ الأنبياء نوح عليهالسلام
والمطالبة
بنجاة ابنه العاصي
قد استدل المخطّئة
لعصمة
الصفحه ١١٦ : ء
جميع الأهل مع هلاك ولده؟ وعند ذلك اعتراه الحزن ورفع صوته بالدعاء منادياً : (إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي
الصفحه ٢٢٥ :
الأباطح وقالوا : إنّ ابن أخيك قد سبّ آلهتنا وعاب ديننا وسفّه أحلامَنا وضلل
آباءَنا ، فإمّا أن تكفّه عنا
الصفحه ٢٣١ : ؟! كلّا
ثمّ كلّا.
الرابعة : إنّ الرواية تشتمل على ما خطر في نفس النبي عند ورود ابن
أُمّ مكتوم من أنّه
الصفحه ٢٤٠ : على رأسي يقول : يا «بركة» قلت : لبيك ، قال : أتدرين أين وجدت
ابني؟ قلت : لا أدري ، قال : وجدته مع
الصفحه ٢٤٤ :
مكة حين فرغ من تجارته بالشام ، وفي ذلك يقول أبو طالب :
انّ ابن آمنة
النبي محمداً
الصفحه ١٣ : مقابل تنصيص أئمّة المعتزلة أنفسهم بأنّهم أخذوا أُصولهم من محمد
بن الحنفية وابنه أبي هاشم وهما أخذا عن
الصفحه ٧٣ : : ما روي عن ابن عباس من أنّ الرسل لمّا ضعفوا وغلبوا
ظنّوا أنّهم قد أخلفوا ما وعدهم الله من النصر ، وقال