الصفحه ٢٢٣ : اللسان بمثله. (٥)
__________________
(١). لسان العرب : ٣
/ ٣٨٩.
(٢). غافر : ٣.
(٣). التكوير
الصفحه ١٦٠ : .
قال في لسان العرب
: الضلال : النسيان وفي التنزيل : (مِمَّنْ تَرْضَوْنَ
مِنَ الشُّهَداءِ أَنْ تَضِلَّ
الصفحه ٢٨٢ : يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهذا لِسانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ)
(١) ، وقال سبحانه : (وَقالَ الَّذِينَ
الصفحه ١٠٥ : الظلم
__________________
(١). لسان العرب :
مادة «ظلم».
(٢). النساء : ١١٠.
الصفحه ١٠٣ : والعرى ، بل من المنغصات
__________________
(١). لاحظ لسان العرب
: ١٥ / ١٤٠.
الصفحه ١٠٤ : الجنة وهبط إلى دار الفساد ، فعندئذ
غوى في طريقه وضل عن مصلحته.
__________________
(١). لاحظ لسان
الصفحه ٩٧ : مُبِينٌ)
(١).
فإنّ هذا اللسان ،
لسان الناصح المشفق الذي أرشد مخاطبه لمصالحه ومفاسده في الحياة ، ولكنه
الصفحه ٢٥٣ : .
وفيه قال أبو
العباس ابن العريف : كان لسان ابن حزم وسيف الحجاج ابن يوسف شقيقين ، وإنّما قال
ذلك لكثرة
الصفحه ٥٣ : فيها قال سبحانه حاكياً عن لسان إبراهيم : (رَبَّنا وَابْعَثْ
فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا
الصفحه ١٣٧ : والهة تتوق
نفسها إليه ، وكانت لها سوابق الإكرام والإحسان والإنعام ليوسف ، وذلك كلّه مما
يقطع اللسان
الصفحه ١٧٤ : في اللسان : أحببته وحببته بمعنى واحد.
٥. (حُبَّ الْخَيْرِ)
: بدل عن المفعول
المحذوف ، وتقديره إنّي
الصفحه ٢٩٤ :
المتخاصمين يسعى ليبرئ نفسه ويتهم الآخر ، وكان في جانب واحد منهما رجل طليق
اللسان يريد أن يخدع النبي
الصفحه ١٣٣ : حاله وانّه هل يقدر على المغادرة معهم
أم لا ، والعرب تقول لمن تفكر : «نظر في النجوم» بمعنى أنّه نظر إلى
الصفحه ٢٢٤ : .
فنقول : كانت
الوثنية هي الدين السائد في الجزيرة العربية ، وكانت العرب تقدّس أوثانها وتعبد
أصنامها
الصفحه ٧ : » : التجأ ، وتقول العرب : «أعصمت فلاناً» أي هيّأت
له شيئاً يعتصم بما نالته يده. أي يلتجئ ويتمسك به