الصفحه ١٠٨ : مِنَ
الْخاسِرِينَ)
ولا شك أنّ آدم قد
خسر النعيم الذي كان فيه ، بسبب عدم سماعه لنصح الله سبحانه ، ولأجل
الصفحه ٨٨ :
نعم استدل بعضهم
بقول حسان على ذاك الاستعمال :
تمنى كتاب الله
أوّل ليلة
الصفحه ٢٨١ : بد في تفسيرها من
الاستعانة بالآيات الواردة في ذلك المساق فنقول :
بعث النبي الأكرم
الصفحه ١٠٧ : دلالة لكل رجوع
وإنابة إلى الله ، على وقوع الذنب وصدوره منه ، خصوصاً بالنظر إلى ما قدّمناه في
التفسير
الصفحه ٣٠ : العلّامة
الطباطبائي في تفسير قوله تعالى : (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ
__________________
(١). كشف
الصفحه ٢٧ : الْكِتابُ وَلَا الْإِيمانُ)
(١) قال : «خلق من خلق الله عزوجل أعظم من جبرئيل وميكائيل كان مع رسول الله يخبره
الصفحه ٣٠٤ : أحد من المتأخّرين سوى أمين الإسلام الطبرسي
في «تفسيره» حيث قال : وأمّا النسيان والسهو فلم يُجوّزوهما
الصفحه ١٩ :
الحديدي أخذ في تفسير هذه الصفات والشروط واحداً بعد آخر ، إلى أن بلغ إلى الشرط
السادس عشر (١) ومن أراد
الصفحه ١٧٩ : تفسير هذه الآيات في تفسيره قال :
أمّا قصة الخيل :
انّ سليمان عليهالسلام
استعرض خيلاً له
بالعشي
الصفحه ٩٠ : غير مرضيّ. وقال الخازن في تفسيره : إنّ العلماء وهّنوا أصل القصة ولم
يروها أحد من أهل الصحة ، ولا
الصفحه ١٨١ :
التفسيرية والتاريخية والعقائدية و... فالرجاء من الله سبحانه أن يقيض جماعة من المثقفين
والمحقّقين ويوفّقهم
الصفحه ١٤٠ : الخائن ، وأدركه برهان ربّه ونجّاه من الهلكة ، ثمّ إنّهم نسجوا هناك أفكاراً
خيالية في تفسير هذا البرهان
الصفحه ٨٧ : نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي
أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللهُ ما يُلْقِي الشَّيْطانُ
الصفحه ٨٦ : عليه ، وقد شيدنا أساسه فيما سبق.
إلى هنا تبيّن
مفاد جميع مقاطع الآية بوضوح وبقي الكلام في التفسير
الصفحه ١٤٧ : المقتضى له ، فإذاً لا يصح أن يقال : إنّها همّت به مطلقاً إذ
الهم مقاربة الفعل المتردد فيه. (١)
أقول : قد