الصفحه ٣٢٨ :
بناته للزنا دفعا
للواط بضيوفه لأن عار الضيوف اقبح فأي أدب وكرم يصل الى درجته ويلزم على قياس قوله
الصفحه ٣٢ :
وأمامهم من نسل
هارون الأولى
بهم اهتدوا ولكل
قوم هادي
وأرى النصارى
يكرمون محبة
الصفحه ٢٥٦ : ممقوتا كعادته وزاد ونحن
نجمع ما فرق ونفرق ما اجتمع بحسب المناسبة كعادتنا.
قال ص ٣١ كتب الشيعة اذا تعصبت
الصفحه ٥٦ : غير التنعيم أفضل لأن افضل الأعمال احمزها فأين هي الأمور الثلاثة
المهمة العظيمة التي سوى الله فيها بين
الصفحه ٢٣٥ : الى السدس. واذا كان بدل البنات في المسألة الثانية ابناء لم يكن لهم غير
الباقي فكذلك البنات لهن الباقي
الصفحه ٢٣٩ :
اروهم علمهم في
مسك جفر
ومرآة المنجم
وهي صغرى
ارته كل عامرة
وقفر
الصفحه ٢٦١ : ء أفظع من نسبة استحلال الزنا الى الصحابة بعد علمهم بالتحريم واين
تكون عدالتهم. وكيف يتصور عاقل ان الصحابة
الصفحه ٢١١ : لا تزيد عليها فان من قال بالعول قد زادها على ستة حيث جعل
الثمن تسعا والنصف اقل منه والثلثين اقل منهما
الصفحه ٣٥٠ :
يهاجر ا ه. كلام
دحلان. واذا كان بقاؤه بمكة بعد النبوة وقبل الهجرة ثلاث عشرة سنة يكون قد حج بعد
الصفحه ٢٥٠ :
ينبغي على القول
بالتعصيب ان يكون الباقي بعد النصف الذي هو فرض البنت للعم وحده لانه اولى عصبة
ذكر
الصفحه ١٢٧ : نسبة الذنب ، وإذا ورد في
ظاهر النقل ما يوهم ذلك وجب تأويله لأن الحكم المستفاد من العقل قطعي وهو موجب
الصفحه ١٧٦ : الامة ففيه الرشاد وكان الامام يقول : دعوا ما
وافق القوم فان الرشد في خلافهم وتقول الشيعة ان وافق الكل
الصفحه ٢٣٣ : بدل الاخت اخ لما زاد
على الباقي وهو السدس وقد كان له الكل (وَهُوَ يَرِثُها إِنْ
لَمْ يَكُنْ لَها
الصفحه ١٢٨ : نقدر عليه رزقه. وأما امتحانه بابتلاع الحوت فلتركه الأولى من
التريث والتأني في أمر قومه كما ابتلي يعقوب
الصفحه ١٩٠ : ء ما ردت الشيعة حديثا ولا
عملا لانه يوافق ما عليه الامة ولا هذا رأيها ولا اعتقادها وجل الاحاديث