الصفحه ٣٠٧ :
علي. ففي تفسير
الطبري ج ٥ ص ٩ بسنده عن شعبة عن الحكم قال علي لو لا ان عمر نهى عن المتعة ما زنى
إلا
الصفحه ١٢٤ :
أول من وضع بذر التشيع
وقال صفحة (مه) فيما انتقده على كتاب أصل الشيعة : أما ما يقوله شيخ الشيعة
الصفحه ٣٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال بعضهم يصرفان في معونة الاسلام وأهله. وعن الحسن بن
محمد بن علي بن أبي طالب ابن الحنفية كما صرح
الصفحه ٥٩ :
يديه واجلس حسنا
وحسينا كل واحد منهما على فخذه ثم لف عليهم ثوبه وأنا مستدبرهم ثم تلا هذه الآية
الصفحه ٣٨٤ : في الخمس متميز لا سمها في الاخماس الأربعة الباقية كما يزعمه هو وأن
الفاروق كان يعتقد ذلك فطلب إلى علي
الصفحه ٥٧ :
وابناهما خاصة ،
ما في الدر المنثور في تفسير كتاب الله بالمأثور للسيوطي قال : اخرج ابن جرير وابن
الصفحه ٣٥ : الدينية على أنه كان في الأمويين جماعة متشيعين مثل خالد ابن سعيد بن
العاص وكان عمر بن عبد العزيز يقول
الصفحه ٦٠ : صريحة في ان المراد بأهل البيت علي وفاطمة
والحسنان وفي خروج امهات المؤمنين منهم. ولا يصغي الى ما حكاه
الصفحه ٢١٧ :
النقص على البعض
فليس بعول اصطلاحا والشيعة لم تقل به الا لما قام عندها من الدليل لا ردا لمذهب
الامة
الصفحه ٣٩٦ : البيت من كل ما اظلته السماء فشحت عليها نفوس قوم وسخت عنها
نفوس آخرين فأنظر في هذا الخبر تجد فيها العبر
الصفحه ٣٩٠ : النبي رد أبو بكر نصيب القرابة فجعل يحمل به في سبيل الله. ا ه الدر المنثور.
وقد ظهر بما مر أن
جل
الصفحه ١٥١ :
انه لم يكن معلوما
عند كل احد او كان معلوما وخولف وهذا ينافي ما يدعيه من عصمة الامة او عدالتها على
الصفحه ٢٢٨ : استحقوه على الاجتماع بنسبة الوصية أفيقسم فيهم كما
يقسم الشيء المستحق بين الشركاء لاشتراكهم في السبب بدون
الصفحه ٢٢٩ :
ومضى في خطبته
فتعجبوا من فطنته (در منتقى) ا ه وظاهر هذا أنه لم يزد في الجواب على قوله والمرأة
صار
الصفحه ٣٨٥ : فجعل لهم
الخمس. واخرج ابن أبي شيبة وابن مردويه عن علي : قلت يا رسول الله ألا توليني ما
خصنا الله به من