الصفحه ٢٢٢ :
لا يسعه بل فرض
فيه ما يسعه فسواء اكتفى القرآن بمخرجين أم لم يكتف لا ربط لذلك بالعول ولا حاجة
إلى
الصفحه ٢٣ :
وجوده لأنه في سياحته لم يعاشر جميع طبقاتهم. والشيعة اذا حفظت القرآن تقرأه بخشوع
وخضوع وبكاء ودموع شأنها
الصفحه ٢٢٣ : وعالت الحقوق فلا مؤاخذة على الشيعة إذا أخذت بما أخذه ترجمان
القرآن عن مدينة العلم وبابها وبما قاله أئمة
الصفحه ٢١٣ : واقدم من آخر فان
القرآن سمى للزوج النصف «الخ» وادخال الضرر على فريق واحد اخذ بالعول الجائز
وابطال لنص
الصفحه ٢٢ : اقبح العيب ان تعيب ما فيك مثله
القرآن
قال صفحة (ي) : لم ار فيكم لا بين الاولاد ولا بين الطلبة ولا
الصفحه ٢١٤ :
وقال ص ٢٠٧ والشيعة قد تتهور في اسناد التقصير والتناقض الى بيان القرآن تقول
ان حظ البنتين في
الصفحه ٢٢٤ :
ينسب إليه تعالى
أنه فرض في مال ما لا يسعه.
ولو كانت الاعالة
نص القرآن الكريم لما تحير فيها في
الصفحه ١٦٨ :
ما روى من طريق غيرنا في وقوع الزيادة في القرآن
مع الاجماع منا ومنهم على عدم الزيادة
(١) في
الصفحه ٢٦٨ : الآية وبطل ترتيب البيان في القرآن وهي توجب اما
اختلال نظم الآية وبطلان ترتيب البيان واما ان يكون تفلسف
الصفحه ٤٥ : اليقين أن أفضل قرون الاسلام
قرن رسالته وقرن خلافته الراشدة ، وفي صفحة ٢٢٧ أن العصر الأول هو أفضل عصور
الصفحه ١٦٠ : ء الشيعة مجمعة على عدم وقوع تحريف في القرآن لا بزيادة ولا
نقصان : وتفصيل الكلام في ذلك انه اتفق المسلمون
الصفحه ١٦١ : والعامة (أهل السنة) بنقصان آي من آي القرآن ونقل
شيء منه من موضع الى موضع طريقها الآحاد التي لا توجب علما
الصفحه ١٦٢ :
من الصحابة مثل
عبد الله بن مسعود وأبي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي
الصفحه ١٦٣ : كشف الغطاء : لا ريب ان القرآن
محفوظ من النقصان بحفظ الملك الديان كما دل عليه صريح القرآن واجماع العلما
الصفحه ٧٦ :
ان عصمة الامام
ليست بدعوى بل هي الثابتة بالبداهة والضرورة وشهادة القرآن. وذلك لما اشرنا إليه
غير