الصفحه ٢٠٢ : هو المعلى بن خنيس مولى الامام جعفر الصادق الذي قتله بعض طواغيت
بني العباس واخذ امواله بسبب ترك التقية
الصفحه ٤٠٣ :
تجاوز به هذا الرجل الحد حتى تعدى الى امام اهل البيت وفقيههم الامام جعفر الصادق
الذي اتفق المسلمون كافة
الصفحه ٣٢ : وحرموهم وقد قال الامام جعفر الصادق عليهالسلام كما عزاه إليه صاحب العتب الجميل.
ان اليهود بحبها
الصفحه ٣٧٢ : جعفر بن محمد الصادق فقيه أهل
البيت ووارث علوم آبائه عن جده الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم واحد الثقلين
الصفحه ١٨٤ : الاعتدال : قال مصعب عن الدراوردي لم يرو
مالك عن جعفر حتى ظهر امر بني العباس. فلما ذا لم يرو مالك امام
الصفحه ٣٥٨ : وهو ابان بن
تغلب عن امام واحد وهو جعفر بن محمد الصادق ثلاثين الف حديث. وقال الحسن بن علي
الوشاء ادركت
الصفحه ٢٥٥ : كذبا فاي ربط له بالحديث الذي قبله
المروي بسند متصل الى ابي عبد الله بن جعفر بن محمد الصادق حتى يقال ان
الصفحه ١١٠ : ) : وقد كشف الغطاء عن وجه الأمرين الامام المجتهد النجفي جعفر ابن
الشيخ خضر في كتابه كشف الغطاء وهو كتاب
الصفحه ٣٩ : وبنوا عليهم الحيطان وقتلوا الامام موسى بن جعفر بالسم
بعد حبسه سنين وحرثوا قبر الحسين ومنعوا من زيارته
الصفحه ٦٣ :
فلم قلتم ان اختيار الامام الى الرعية لا الى الله؟. وهل احد احق بإيراث الكتاب من
الامام واحق بالاصطفا
الصفحه ١٣١ :
مثل غاية المرام
في تعيين الامام وكتاب الألفين في الفرق بين الصدق والمين اعدها عارا وسبة للشيعة
الصفحه ٣٤٨ :
وسنيهم مع ان حساب العرب وتاريخ الهجرة كان عربيا ويجعل ذلك ابتداعا بل هذه فضيلة
ومنقبة للإمام الصادق
الصفحه ٧٥ :
خلاف في مسائل الحساب والهندسة والطب وان اراد ان الحق في ذلك لا يخرج عن الامة
فهذا لا ينفع فيما اختلفت
الصفحه ٨٦ : في فهرسته والامام الصادق رووا عنه
في انواع العلوم ما ملأ الخافقين وروى عنه راو واحد وهو ابان بن تغلب
الصفحه ٤٠١ :
القول في حق
الائمة ولا سيما في حق الامام الصادق وابيه الباقر بما تمسك عنه عنان القلم وكفى
ذلك في