الصفحه ١٣٤ :
على ان عليا له
منزلة هارون بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لما احتيج الى استثناء النبوة بعده
الصفحه ١٤٧ : قد جعل هارون وزيرا لاخيه موسى وشد به ازره
واشركه معه في النبوة ولو بقي بعده لكان نبيا كما مر في حديث
الصفحه ١٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال له أما ترضى ان تكون مني بمنزلة هارون من موسى الا
انه لا نبي بعدي. وهو اختصر الكلام مقدمة
الصفحه ١٦٤ : قال فاذا كان بالغداة فاغد علي فرجع الى أمّ الفضل فذكر ذلك لها
فقالت ما لك وللكلام عند عمر وخشي ابن
الصفحه ٣٠٥ :
هذا القول بعد زمن الفاروق لكان اذل الناس.
وفي ص ١٤٩ العرب قبل الاسلام كانت لها انكحة دامت حتى صارت
الصفحه ١٥٨ : اعلم
ان كل نبي كان يوصي الي من بعده فقد يكون من بعده نبيا مثله وقد يكون وصيا والوصي
قد يوصي الى نبي
الصفحه ٧٦ : لها بعد النبي من الزيادة والنقصان وامين عليها ومرجع
للأمة في امورها الدينية والسياسية للاتفاق على ان
الصفحه ٦٠ : في كل ما كان له) ، كل ما انعم الله به على نبيه من فضل ونعمة وكل ما نزل من
عرش الله الى نبيه فكله بعده
الصفحه ٣٨٥ : ء الله على رسوله من أهل القرى فلله
ولرسوله ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل أما بعد النبي فالفي
الصفحه ٣١٠ : الصحابة
واي حاجة الى شورى الصحابة في هذا الحكم بعد وفاة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بعدة سنين فهذا كله
الصفحه ١٤٢ :
للآية واسمى معنى
للولاية واشرف وظيفة اجتماعية للنبي وعلى الامام بعده واصوب تفسير لحديث الغدير
وان
الصفحه ٢٩٠ :
حريث. وهما
صريحتان في بقاء المشروعية بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم مدة خلافة ابي بكر وشطرا من
الصفحه ٣٩٣ : وبعد النبي دفعها الصديق الى علي يصرف غلاتها في الجهات التي كان النبي
يجعلها فيها كما سلم لعلي السيف
الصفحه ١٣٦ : هذا يكذبه قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم الا انه لا نبي بعدي الذي اعترف المؤلف بالاتفاق على صحته
الصفحه ٣٥ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وما بعده معروفون بانقطاعهم إليه والقول بإمامته وقال أبو
حاتم السجستاني في