الصفحه ٧ : الأخرى وعلاقته بها .
وتتلخص
هذه البحوث في عشرة هي :
الأول : أهمية علم الأصول في المدرسة الإِمامية
الصفحه ١٠ :
الشيعة
ابن الجنيد حتى أنه عمل بالقياس .
٣
ـ الإِستغناء عن علم الأصول ، لوجود ضروريات الدين
الصفحه ٩ : لعدم احتياجهم إليه ، لوجود كل ما لا بد منه من ضروريات الدين ونظرياته في الأصول المنقولة عن أئمة الهدى
الصفحه ١٣٤ : العلماء مثلاً ، فهذا الاعتماد على النظرة الأولى اعتماد علىٰ كشف إحساسي لا علىٰ كشف عقلي ، أي انه اعتماد
الصفحه ٢٨٦ :
١
ـ اعتبار لا يستند لمنشأ واقعي بل هو مجرد اختراع ذهني بلا هدف أو بهدف التأثير على المشاعر
الصفحه ١٨ : بعدة وجوه وأشكال لحكومة العوامل الخارجية والنفسية على الذهن أثناء تصوره كما تتحرك القوة المتخيلة
الصفحه ٢٨ : المناوئة ، واستعمال الامام للتقية تارة بالقاء الاختلاف بين الشيعة حتى لا يطمع فيهم اعداؤهم نتيجة لاختلافهم
الصفحه ١٧ : للطالب دراسة مختصر ابن الحاجب في المنطق والأصول (١) ، مع أن هذا الكتاب
لا يمثل الإِبداع الإِمامي
الصفحه ٧٦ : الصحابة بالقدح ، وعلى قولهم بعصمة الأئمة ورفع الخلاف عن أقوالهم » ، وقال : « وهي كلها أصول واهية ولم يحتفل
الصفحه ١٢ : متفرقة عن جماعة من أساطينهم العمل بالقياس ، وفيهم من الأوائل مثل زرارة بن أعين وجميل بن دراج وعبد الله بن
الصفحه ٧٣ : هؤلاء الأئمة ومثارات اختلافهم ومواقع اجتهادهم ، وهذا الصنف من العلم يسمى بالخلافيات ، ولا بد لصاحبه من
الصفحه ٧٤ :
عنانه
في الاحتجاج ومنه ما يكون صواباً ومنه ما يكون خطأ ، فاحتاج الأئمة الى أن يضعوا آداباً
الصفحه ٥٥ : : وسائل استشكاف
القانون وتحديد نوعه ودرجته ومقدار شموليته هي وسائل ابرازه السابقة لا غيرها .
الثاني عشر
الصفحه ٥٦ : التساقط والرجوع للأصل العملي أم التخيير بينهما وسيأتي بحث ذلك .
الرابع عشر : التنافي بين القوانين
في
الصفحه ٢٦٧ : المعرفية والعنوان المأخوذ على نحو الموضوعية ، فمثلاً عندما نقول : « خذ الدين من هذا العالم » فالموضوع