الصفحه ٧٦ : الجمهور بمذاهبهم بل أوسعوها جانب الانكار والقدح ، فلا نعرف شيئاً من مذاهبهم ولا نروي كتبهم ولا أثر لشي
الصفحه ٢٩٥ :
متحصلاً
لتتم عملية الحمل .
ب
ـ بناءاً على ما ذكر في الْأَمر الْأَول لا بد من التفصيل في حمل
الصفحه ٢١٢ : المنتزع من الذات بلحاظ انضمام أمر خارج عنها لها ، وهذا العنوان له عنصران :
أ
ـ منشأ الانتزاع وهو الذات
الصفحه ٣٠١ : لعدم وجود مصحح الحمل ، وذلك لعدم تصور كون مبدأ الفتح طوراً من أطوار الآلة الخارجية ونعتاً من نعوتها
الصفحه ٣٠٣ : واقعي لا بعد موهوم ولا بعد انتزاعي فهو بالنتيجة عرض لأنه من الكميات التدريجية المتصلة لا من الجواهر فكيف
الصفحه ١٣ : أهل بيت العصمة عليهم السلام لا يلغي علم الأصول ، فإن استفادة القاعدة والحكم من الحديث يتوقف على عدة
الصفحه ٣٣ : المكلف بشيء يمنع من عمله بالامارة أو الأصل ، كما أن الظن بالخلاف يمنع من الأخذ بالامارة والأصل على بعض
الصفحه ٥٣ : والإِرشادي ، فهل هما مختلفان بالذات حيث ذهب بعض الأصوليين الى كون المولوي من سنخ الانشاء والارشادي من سنخ
الصفحه ٧٧ : )
(٣) .
٢
ـ وقوله تعالى : (
لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ )
(٤) ، والسؤال لماذا قال الشيعة بأن من طلق لغير
الصفحه ٨٣ :
لو
قال لرجل ادخل الدار فإنك صديقي فالمفهوم عرفاً من هذا الكلام أن الصداقة واسطة في العروض ، أي
الصفحه ٩٩ : فاطمة أخذاً من العروض بمعنى الاضافة ، سواءاً كان العارض من المقولات التسع في إضافتها للجوهر ، أم من
الصفحه ١٧١ : الملازمة الاعتبارية في حق الجاهل لغو لعدم انتقاله من اللفظ للمعنى بمجرد هذه الملازمة فيه : ان اعتبار
الصفحه ١٧٦ : ذلك الخطور على نحو التلازم أم على نحو الهوهوية ، اذن فهو قاصد للتوصل للمسبب وهو تفهيم المعنى من اللفظ
الصفحه ١٨٣ : التعهد وعدم احترامه وقد لا يوجد تعهد لكنها حاصلة بسبب العوامل الأخرى ، فبينهما عموم من وجه ، وحينئذٍ فلا
الصفحه ١٩٤ : الشاهد حينئذٍ عن مورد البحث ، لأن موضوع البحث هو استعمال اللفظ في عدة معاني على نحو ارادة كل معنى منها