الصفحه ٦٠ : .
العامل الثالث : ترجمة الفلسفة : حينما دخل علم
الفلسفة أوساط المجتمع العربي احتاج علماء العرب لترجمة
الصفحه ٥٩ : وبيان ذلك في مقدمتين :
أ
ـ إن اللغة العربية لم تكن لغة قانونية فهي رغم كثرة مفرداتها وتعدد أساليب
الصفحه ٣٨ : العربية نحو زيد قائم لا تشتمل الا على طرفين موضوع ومحمول مما يدل على كون النسبة الاسنادية بالمفهوم العربي
الصفحه ٦١ :
وأما
مثال المفردات فهو لفظ العلم والظن والشك ، فلفظ العلم في اللغة العربية يعني البصيرة والوضوح
الصفحه ٦٤ : ، ومائة قاعدة من العلوم العربية مع فروعها الفقهية ، قال في مقدمة كتابه : « من أعظم مقدمات الفقه علم أصوله
الصفحه ١٥٥ : ثناياها طريقة معينة للتفكير والتحليل ، فمثلاً كثير من اللغات تختلف عن اللغة العربية في تقديم المسند على
الصفحه ٣١١ :
أ
ـ لا دليل على واقعية العلل النحوية ، باعتبار أن اللغة العربية قديمة جداً وعلم النحو علم مستحدث
الصفحه ٢٧ : اللغة العربية من المصطلحات القانونية مما يضطر الامام لاستخدام اسلوب واحد كالامر والنهي لبيان نوعين من
الصفحه ٣٠٣ : الا ما شذ كالْأَشغال والحلوم كما ذكر في تاج العروس وفي لسان العرب وفي شرح الكافية للسرخسي (١) ، فلو
الصفحه ٣٣٨ : في جذور اللغة العربية ، وبيان ذلك يعتمد على ذكر أمرين :
١
ـ إن اللغة ـ كما ذكر علماء الاجتماع
الصفحه ٢٢ : لوقوعه في شعر العرب وخطبهم والوقوع خير دليل على الإِمكان ومن شواهد الوقوع هو التورية البديعية كقول الشاعر :
الصفحه ٢٤ : الفهم العربي الصافي .
الحقل الروائي : قد بحثنا في باب
حجية خبر الواحد عن المسلك العقلائي في الأمارات
الصفحه ٦٥ : ، فكذلك جمع الشهيد بين القواعد الأصولية والعربية دليل ارتباطهما .
ب
ـ اعتماد علم الأصول في منهجه المعاصر
الصفحه ١٣٦ : كالوجوب المولوي والشرطي لم تكن متداولة في اللغة العربية في زمان الجاهلية وصدر الاسلام ، ولم توضع جهة
الصفحه ١٤٧ : عربي من بني طي وماهية اعتبارية وهي كونه القدوة في الكرم والجود .
فكذلك
في محل كلامنا نتيجة كثرة