الصفحه ٢٣ : أمرني الله تعالى أن أدعوكم إليه فأيكم
يوازرني على هذا الأمر على أن يكون أخي ووصي وخليفتي فيكم.
قال
الصفحه ٢٢ : ذرعاً وعرفت اني
متى أبادئهم بهذا الأمر أرى منهم ما اكره ، فصمتُ عليه حتى جاء جبرئيل فقال يا
محمد إنك
الصفحه ٨ :
وصلاحياتها ، او
ان ذلك أمر خارج عن دائرتها ولا بد لها من المرشد والموجه.
واذا حصرنا النقاش
ضمن
الصفحه ٧٤ : منصور من قول طاوس ، وزاد فيه فلمّا كان الإسلام أمر
النّاس أن يعتمروا في أشهر الحج فدخلت العمرة في أشهر
الصفحه ٤٣ : : ويلك! فإن
كان أبي نهى عنها وقد فعله رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأمر به أفبقول أبي آخذ أم بأمر رسول
الصفحه ٧٢ :
أمر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أحقّ أن يتّبع أو أبي؟
وقال ابن عبّاس
لمن كان يعارضه فيها
الصفحه ٧٨ : (١).
وفي حديث آخر عند
البخاري : فقال عليّ : ما تريد إلّا أن تنهي عن أمر فعله رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩ : ولا اهتداؤها ولا تبليغها؟
وعلى ما يهم الرجل
يجب أن لا يوجد في الأمة جاهل ، ولا يقع بينها خلاف في أمر
الصفحه ١١٤ :
حجّة له أو وبالاً عليه.
وقال ابن القيّم
في زاد المعاد ١ ص ٤٤٤ :
فإن قيل : فما
تصنعون بما رواه مسلم
الصفحه ٢٦ : تنص على أنّ ذلك إنّما
كان لاشتغالهم بالواجب الأهمّ ألا وهو : أمر الخلافة وتعيين الخليفة.
قال ابن حجر
الصفحه ٦٠ : آخر عن همام
صورة ثالثة :
عن جابر بن عبد
الله قال : تمتعنا متعتين على عهد النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٦ : ولكنكم نسيتم.
سبحانك اللهم ما
أجرأهم على نواميس الدين فلو كان مثل متعة الحج الذي يشمل حكمها في كلّ سنة
الصفحه ٢٧ : أمر جاهلي ، ووقع الإجماع على تحريمها ، ولم ينزل في القرآن ، ولا
يوجد في غير كتب الشيعة قول لأحد أنّ
الصفحه ٤٢ :
سلّم عليّ ، واعلم
أنّ نبيّ الله صلىاللهعليهوسلم قد جمع بين حجّ وعمرة ثمّ لم ينزل فيها كتاب الله
الصفحه ٧٥ :
الحجّة إلّا ليقطع
بذلك أمر أهل الشرك. وقال : كانوا يرون أنّ العمرة في أشهر الحجّ من أفجر الفجور
في