الصفحه ١١٥ : ، ولو صحّ عنده لم يصبر عن إخراجه والاحتجاج به.
قالوا : ولو صحّ
حديث سبرة لم يخف على ابن مسعود حتى يروي
الصفحه ١٠٧ : : فما استمتعتم به منهنّ إلى أجل مسمى فآتوهنّ اجورهنّ. ثمّ
نهى عنها النبي صلىاللهعليهوسلم كما صحّ ذلك
الصفحه ٧١ : ، ليس حديث بلال عندي بثبت.
وقال ابن القيّم في
زاد المعاد بعد نقله قول أحمد : قلت : وممّا يدل على صحّة
الصفحه ٢٤ :
ومثله حديث تشبيهه
صلىاللهعليهوآلهوسلم أهل بيته بالنجوم (١) ، فأهل بيته أعلامٌ وصوى للهداية
الصفحه ٧٣ : عن ذلك ، واتفقا على أنّه رأي أحدثه عمر رضى الله عنه في
النسك ثمّ صح عنه الرجوع عنه. انتهى (١).
وقال
الصفحه ٩٩ :
عبّاس رضي الله عنهما يذهب إلى أن الآية محكمة ، وترخص في نكاح المتعة ، ثمّ روى
حديث أبي نضرة المذكور بلفظ
الصفحه ١١٦ : لا أنّ عمر نهى عن
المتعة ما زنى إلا شقيّ (١) ، وقد صحّ عنه عليهالسلام مذهبه إلى تحليل المتعة ، كما
الصفحه ٢٥ : بيته وفي الأمة مَن هو أعلم
منهم؟ وقد صحّ عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم قوله : أنا دار الحكمة وعليّ بابها
الصفحه ٨٠ :
أباحها من الصحابة
والتابعين ومنهم :
١ ـ عمران بن
الحصين ، مرّ حديثه.
٢ ـ جابر بن عبد
الله ، مر
الصفحه ١١٢ : ابن جريج متهاوناً بالدّين ، فلما ذا أخرج عنه أئمة الحديث أرباب الصّحاح
الستّ كلّهم ، وحشو المسانيد
الصفحه ٧٠ :
الباب عن سراقة بن
مالك وجابر بن عبد الله.
ومعنى هذا الحديث
: أن لا بأس بالعمرة في أشهر الحج
الصفحه ٩٠ :
القول الأوّل مقياساً ، وقد أخرج حديثه خمسة من أئمة الصحاح الستّ في صحاحهم ،
وغيرهم من أئمة الحديث في
الصفحه ٦ : موسوعة
جامعة لجواهر البحوث في شتّى ميادين العلوم: من تفسير، حديث، وتاريخ، وأدب، وعقيدة،
وكلام، وفرق
الصفحه ١٤ :
ولم يأت في آيه
قولٌ ، ولم يُدوّن في تفسيره كتابٌ ، ولم يرد في بيانه حديثٌ ، وكأنّ الرجل قد أتى
الصفحه ٢١ : الخليفة من بعده.
وهذا الحديث من
الثابت المتواتر الذي لا يعترض صدور أيّ ريب ، وللعلّامة السمهودي كلامٌ