الصفحه ٤٣ :
تكون (١) من حيث التغير معلومة له لوجوب تغير العلم بتغير المعلوم ،
وامتناع تغير علمه تعالى ، وسيجي
الصفحه ٧٢ : فافعلوا مثل هذا الفعل. والفعل [الخارق] الذي يظهر على
أحد من غير التحدي يسمى بالكرامة ، و [هو] مختص
الصفحه ١٠١ : الأعضاء (٢) ، وتشكل (٣) الإنسان الذي لا يتغير من أول عمره إلى آخره.
وبعضهم قالوا هو
العرض المسمّى
الصفحه ٨ :
وقعت متنا
استخرجته من كتاب العلّامة الحلي كشف الفوائد والذي يعتبر شرحا لها وهو مطبوع
بالطباعة
الصفحه ١٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله المنقذ
من الحيرة والضلالة ، والصلاة على محمد [المصطفى] المخصوص
الصفحه ٢٢ : .
أصل
آخر : كل ما يوجد من الممكنات فإما أن يوجد قائما بذاته كالإنسان
وهو الجوهر (٢) ، أو يوجد قائما
الصفحه ١٢ :
عنها من الإلهيات
والماورائيات ... في حين نرى نصير الدين الطوسي يكرس جهوده ، ويخص الجانب الأكبر
من
الصفحه ١٤ : في سياق الإمامة ـ من إمام
إلى آخر ـ ، وقال عن هذه الاختلافات : «لا فائدة في إيرادها وجمهورهم الباقون
الصفحه ٢٥ : (٥) المتأخر من حيث هو متأخر متقدم على متقدمه من تلك الحيثية.
والتسلسل عند
المتكلمين محال مطلقا ، وبالجملة كل
الصفحه ٣٠ : يخلو من (٤) الحوادث ، وكل ما لا يخلو من (٥) الحوادث فهو حادث ، فكل جسم حادث. وهذه الحجة مبنية على
إثبات
الصفحه ٤١ : الإيجاب ، وقال بعضهم عند الداعي يصير
وجود الفعل أولى من لا وجوده.
وقيل لهم مع هذه
الأولوية ، هل يمكن لا
الصفحه ٤٦ :
ومنها [أنه] تعالى واحد ، أما دليل المتكلمين عليه (١) : إن الإله عبارة عن ذات موصوفة بهذه الصفات
الصفحه ٤٧ :
غيره بغير هذا
المعنى المشترك فيه. والمجتمع من هذا المعنى وغيره لا يكون واجبا لذاته مطلقا ،
فيلزم
الصفحه ٥١ : الثبوتية.
وأمّا غير الثبوتية من (٣)
الصفات :
فمنها أنّه تعالى لا يمكن أن يكون فيه
تركيب
أو اثنينية أو
الصفحه ٥٣ :
وعند المتكلمين
أيضا لا يجوز أن يكون له لذة (١) لأنّ اللذة إدراك انفعال (٢) وتأثير (٣) من الغير