الصفحه ٣٢ : والنقصان ،
ويستحيل أن يتطرق إلى غير المتناهي الزيادة والنقصان ، وذلك لأن الناقص منها بعدد
متناه يستحيل أن
الصفحه ٧٦ :
واختلفوا (١) في وجه إعجازه :
فقال قوم (٢) أن فصاحته إعجازه.
وقال قوم (٣) أن صرف (٤) عقول
الصفحه ٥٣ :
وعند المتكلمين
أيضا لا يجوز أن يكون له لذة (١) لأنّ اللذة إدراك انفعال (٢) وتأثير (٣) من الغير
الصفحه ٢٤ :
والاثنان اللذان أو
الثلاثة زاد بعضهم (١) : الفناء ، والموت ، والبقاء.
والحكماء قالوا (٢) : أجناس
الصفحه ٣٣ : الحوادث حادث فظاهر ، وذلك لأن جميع الحوادث معدومة في الأزل ،
فالشيء الذي لا يخلو منها ، لو كان موجودا في
الصفحه ٦٤ : واجب عليه تعالى (٤) ، لأن الأصلح وغير الأصلح متساويان بالقياس إلى قدرته ،
والقادر المحسن إلى غيره إذا
الصفحه ١٣ : .
وهو ما يفضي إلى
إمكانية أن يكون هذا الإعلان تقية فعلية لإن هولاكو لما راسل ملوك نواحي إيران علل
هجومه
الصفحه ٣١ : (٤) ، فهو أن كل (٥) جسم يستحيل (٦) أن يكون لا (٧) في حيّز ، وكونه [في حيّز] ينحصر في الحركة والسكون ، وإذا
الصفحه ٣٤ : ، فيكون وجوده مسبوقا بلا وجوده ، وذلك حدوثه. وإذا ثبت
كون ما سوى الواجب محدثا ، وكان احتياج كل محدث إلى
الصفحه ٣٩ : تعالى قادر (٣) ، والقادر هو الذي يصحّ منه أن يفعل [الفعل] ولا يجب ،
وإذا فعل فعل باختيار (٤) وإرادة لداع
الصفحه ٥٩ :
قدرة قبل الفعل
وإرادة بها تتم (١) مؤثريته فيصدر عنه الفعل (٢) ، ويكون العبد مختارا إذا كان فعله
الصفحه ٦٧ :
فصل
قالت الحكماء : الواحد لا يصدر عنه من
حيث هو واحد إلّا شيء واحد ، وذلك لأنه ان صدر عنه
الصفحه ٩١ : إمامان قاما أو قعدا ، ويجوزون خلو الزمان عن الإمام ،
وقيام إمامين في بقعتين متباعدتين إذا استجمعا هذه
الصفحه ١٠٦ : (م) الفاسق في
منزلة.
(٦) في (م) الفاسق في
منزلة.
(٧) إذا مات على
المعصية الملل والنحل ج ١ ص ٤٨
الصفحه ٤٥ : فلجئوا إلى اثبات السمع والبصر لأن نفيهما عنه تعالى نقص لا يصح بحقه ،
راجع الكشف ص ٤٩. لمع الأدلة ص ٩٧