الصفحه ٢٣ : الوجود (٢).
والأعراض عند أكثر
المتكلمين (٣) أحد وعشرون نوعا
وعند بعضهم ثلاثة وعشرون أو أربعة وعشرون
الصفحه ٢٢ : بالجوهر الفرد (٧) ، وتأليفه عند الأشعرية (٨) من جوهرين فصاعدا ، وعند المعتزلة اما من أربعة جواهر واما
من
الصفحه ٢٥ : فمختلفة.
واعلم أن التقابل
الذي يشمل التضاد وغيره على أربعة أوجه أحدها [التقابل ب] التضاد والثاني التقابل
الصفحه ٣٠ : أربع دعاوي (٦) ، إحداها إثبات وجود الحوادث ، والثانية بيان أن كل جسم لا
يخلو (٧) منها ، والثالثة بيان
الصفحه ١٠٠ : القلب (٦).
وبعضهم (٧) قالوا هو الاخلاط الأربعة.
وبعضهم (٨) قالوا هو الدم.
وبعضهم (٩) قالوا هو
الصفحه ٦٢ : بالاختيار (٦) جاهل أو محتاج (٧).
واحتج عليهم أهل
السنة (٨) بأنّ الفعل القبيح كالكذب مثلا ، قد يزول
الصفحه ١٠ :
٥
ـ نسخة المكتبة
المركزية لجامعة طهران تاريخ الفراغ من نسخها سنة ١٠٥٠ ه.
٦
ـ نسخة في مكتبة
الصفحه ٤٥ : يطلق عليه
أنّه تعالى (١) متكلم (٢) ، والكلام عند أهل السنة (٣) معنى في ذات المتكلم ، به يخبر بإيجاد
الصفحه ٥٨ : تعالى (٢).
وقال القاضي
الباقلاني (٣) من أهل السنة أن ذات الفعل من (٤) الله تعالى ، إلّا أنه بالقياس
الصفحه ٧٣ : النبي دون أن يعلم أنها ذنب مقالات ج ١ ص ٢٧٢.
(١) بعض أهل السنّة
وهذا القول في (د) وقع قبل القولين
الصفحه ٩٢ : ] إمام يقوم
بأحكام الشرع وهم موافقون لأهل السنّة في تعيين الأئمة (٣).
وأما أهل السنة
فيقولون بوجوب نصب
الصفحه ٧ : نسخها إلى سنة ١٠٥٠ ه ، وقابلتها مع نسختين ، الأولى
الصفحه ٨ : الحجرية سنة ١٣١٢ ه بتصحيح السيد محمد الحسيني. والنسخة الثانية هي
المطبوعة بتحقيق عبد الله نوراني الذي
الصفحه ٩ : منها ١٩ محرّم سنة ٦٨٧ ه وتعتبر
من أقدم النسخ وأقر بها إلى حياة المؤلف.
٢
ـ نسختين أخريين في
نفس
الصفحه ١٩ : المتكلمين ،
ووافقه الفخر الرازي من السنة وأبو الهذيل وأبو الحسين البصري من ـ