الصفحه ٦٣٥ : علقه بالجزم هنا ، ثم أخرج طرفا من متنه في كتاب «التوحيد»
بصيغة التمريض فقال : ويذكر عن جابر عن عبد الله
الصفحه ٥٨٨ : : «ينزل
الله ليلة النصف من شعبان فيغفر لكل نفس إلا إنسانا في قلبه شحناء أو مشرك» رواه جماعة عن ابن وهب
الصفحه ٧٤٧ : بخبر حمل ابن مالك دية الجنين وجعلها فرضا لازما
للأمة ، وأثبت ميراث المرأة من دية زوجها بخبر الضحاك بن
الصفحه ٥٧٣ : سماواته بائن من خلقه.
وقال أبو نصر
السجزي الحافظ في كتاب «الإبانة» : وأئمتنا كالثوري مالك وابن عيينة
الصفحه ٢٤ : كانت عليه في الأصل ، والتنويه على ذلك في
الهامش وتم وضع الزيادات والعناوين التى اخترناها في المتن بين
الصفحه ٦٨٠ : به في الباب وإن ذكره تعليقا ، وذكر عن مسروق عن ابن
مسعود : إذا تكلم الله بالوحي سمع أهل السموات شيئا
الصفحه ٥٩٨ : إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ومعه صاحب له يقال له نهيك ابن عاصم بن مالك بن المنتفق ،
قال لقيط : فخرجت
الصفحه ٥٩٢ : ]
وأخرجه الإمام أحمد (٤ / ٨١) ، والدارمي (١٤٨٠) ، وابن خزيمة في «التوحيد» ، وابن
أبى عاصم في «السنة» (٥٠٦
الصفحه ٤٣١ : (١ / ١٧٦)
، والدارمى (٧٢٩ ، ٢٠١١) وابن ماجه (٣٨٦) ، والإمام مالك في «الموطأ» كتاب «الطهارة»
باب (٣) ، وكتاب
الصفحه ٤٩٥ : ، وقول الخطابي في «شعار الدين».
وقال أبو بكر محمد
بن موهب المالكي في «شرح رسالة ابن أبي زيد» قوله : إنه
الصفحه ٥٦٧ :
يونس بن يزيد عن
الزهري عن سعيد بن المسيب عن كعب قال : قال الله تعالى في التوراة «أنا الله فوق
الصفحه ٣٨٣ : هذا من ينسب إلى
مذهبه أن في القرآن مجازا كالقاضى أبي يعلى وابن عقيل وابن الخطاب وغيرهم ، ومنع
آخرون من
الصفحه ٦١٧ : منه ومعارضة لا مذهب ، وهذا الاختلاف وقع نظيره في
مذهب مالك ، فإن المشهور عنه وعن أئمة السلف إقرار نصوص
الصفحه ٧٢٢ : ، وأبي الطيب ، والشيخ
أبي إسحاق من الشافعية ، وابن خوازمنداد وغيره من المالكية ، ومثل القاضي أبي يعلى
الصفحه ٧١٨ : فيما يقول فيه مالك سمعت نافعا يقول سمعت ابن عمر
يقول : سمعت النبي صلىاللهعليهوسلم يقول : ونحن قاطعون