الصفحه ٥٧٠ :
كبار أصحاب أبى حنيفة وفقهائهم ، قال الذهبي في «الميزان» : كان بصيرا بالرأى ، علامة ، كبير الشأن
، ولكنه
الصفحه ٥٧١ : يلتفت إلى من أنكر ذلك ممن ينتسب
إلى مذهب أبى حنيفة ، فقد انتسب إليه طوائف معتزلة وغيرهم مخالفون له في
الصفحه ٤١٦ : أصحاب أبي حنيفة ؛ قال : وذهبت طائفة
إلى أنه يكون مجازا في الثاني ، وسواء خص بدليل متصل أو منفصل. وهذا
الصفحه ٧٧٥ : ، وحكوه عن أبي حنيفة ، وهو كذب عليه وعلي أبي يوسف ومحمد
، فلم يقل ذلك أحد منهم البتة ، وإنما هذا قول
الصفحه ٧١٣ : أبي حنيفة وداود بن علي وأصحابه ، كأبي
محمد بن حزم ونص عليه الحسين بن علي الكرابيسي والحارث بن أسد
الصفحه ٥٨ : ، مبتدع ضال ، تفقه أول أمره على قاضى القضاة أبي يوسف صاحب أبي
حنيفة ، غير أنه لما أظهر قوله بخلق القرآن
الصفحه ٦٨٣ : يشترطه أصحاب أبي حنيفة ، وهذا أقوى ، فإن حركة اللسان تميز الحروف بعضها من
بعض وإن لم يكن هناك صوت ، وقد
الصفحه ٥٢ : آخر ضلالاته في مسألة
الجبر وإنكار الصفات ... إلخ.
وثبت عن أبي حنيفة أنه قال : بالغ جهم
في نفى
الصفحه ٦٠١ : بكماله في «مسند
أبيه» وفي «السنة».
(وأما
حديث ابن عمر): فرواه خلاد بن يحيى ، حدثنا عبد الوهاب ، عن
الصفحه ٦٣٤ : ء فزع عن قلوبهم فيقولون يا جبرائيل بم أمرت؟ فيقول كلام الله
بلسان عربي».
وقد روينا في «مسند»
أبي يعلى
الصفحه ٥١٣ : في كف الرحمن ، إلا كخردلة في
كف أحدكم» (٤) وقوله في الحديث الذي رواه الإمام أحمد في «مسنده» من حديث
الصفحه ٥٩٧ :
أسلم ، عن الصعق ، عن علي بن الحكم ، عن عبد الملك بن عمير.
ورواه الحسن بن
سفيان في «مسنده» : حدثنا
الصفحه ٥٨٩ : مستغفر ، هل من سائل» (٢).
وفي «مسند الإمام
أحمد» من حديث سهيل عن أبيه ، عن أبي هريرة عن النبي
الصفحه ٥٩٣ : عتيقة» (١).
(وأما
حديث عبد الله بن مسعود): ففي «المسند» من حديث يزيد بن هارون عن شريك عن أبي إسحاق
الصفحه ٣١٢ : الجهالة عن أبي سلمة هذا بكلام الحافظ في «تعجيل المنفعة» ،
والشيخ شاكر فى تحقيق «المسند» ، ثم تكلم عن وصل