الصفحه ٢٦ : القلوب على قلبين : قلب هو عرش الرحمن ففيه النور والحياة ، والفرح
والسرور والبهجة ، وذخائر الخير ، وقلب هو
الصفحه ٥٥٨ : والجلال والمهابة والضياء ، والحسن والبهجة
والسناء بحسب ما كسى من النور وزالت عنه الوحشة والثقل ، وكان
الصفحه ١٠٢ : قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً) (الأحزاب : ٣٢)
فلما أمرهن بالتقوى التى شأنها التواضع ولين
الصفحه ١٠٨ : الدواء الأول ، فعرض للناس نوع من المرض غير النوع الأول. فجاء ثالث فتأول في
أدوية ذلك المركب غير التأويل
الصفحه ١٠٧ : ء
وأما أولئك فمرضى ، والمرضى هم الأقل ، ولذلك قال الله تعالى : (فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ
زَيْغٌ
الصفحه ٣٣٥ : أبدا إلى من دونه ، ويفعل ما كان يفعله بعض القدماء ، فإنه كان يحضر دار
المرضى ليشاهد أنواع البلاء عليهم
الصفحه ٣٤٠ : لا المرض لم يعرف فضل العافية ، ولو
لا وجود قبح الصورة لم يظهر فضل الحسن وجمالها. ولهذا كان خلق النار
الصفحه ٤٤١ : )
(البقرة : ٢٦) فالقرآن هاد في ذاته ، ولكن المرض في السامع له.
وقال ابن أبي جمرة : إنما عبر بالحلاوة
لأن
الصفحه ٤٦٠ : أو مرض زيد وأكل وشرب وركب وقام وقعد كله مجاز فإن الرؤية إنما وقعت
على البدن لا على النفس وكذلك الضرب
الصفحه ٥٧٦ : معزول أدبا معه ، ولا من السلطان إذا مرض أنه مريض أدبا معه ، ولا على
الأمير إنه قد عمي أدبا معه ، فهذا
الصفحه ٧٧٦ : ) وردوا حديث عمران بن الحصين فيمن أعتق ستة أعبد في مرض
موته لمخالفة ظاهر قوله : (أَوْفُوا
بِالْعُقُودِ
الصفحه ٧٨٤ : عندي رجال مرضيون ، وأرضاهم عندي عمر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم نهى عن الصلاة بعد الصبح حتى تطلع