الصفحه ١٠٩ :
فيها قبل تبينت أن هذا المثال صحيح.
وأول من غير هذا
الدواء الأعظم الخوارج (١) ، ثم المعتزلة (٢) بعدهم
الصفحه ٤٥ : الآخرة ومنع الخوارج والمعتزلة وبعض المرجئة ،
وتمسكوا بأن الرؤية توجب كون المرئى محدثا وحالا في مكان
الصفحه ١٥٢ : اضطراب فرق
الشيعة والخوارج والمعتزلة وطوائف أهل الكلام ، وكل منهم يدعي أن صريح العقل معه ،
وأن مخالفه قد
الصفحه ٢٣٧ : بعدهم ألا يفارقوا ذلك النور الذي اقتبسوه منهم ، فلما كان في
أواخر عصرهم حدثت الشيعة والخوارج والقدرية
الصفحه ٢٩٢ : العلة فى الخلق أولا. والحكمة في التكليف ثانيا ، والمعاندة
فى تكليف السجود لآدم ثالثا.
ثم ذكر الخوارج
الصفحه ٤٩٤ : الجهمية والمعتزلة
والخوارج ، فكلهم ينكرها ولا يحمل شيئا منها علي الحقيقة ويزعمون أن من أقرّ بها
مشبه ، وهم
الصفحه ٥٠٣ : والمعتزلة والخوارج ، وممن حكى ذلك أبو الحسن الأشعري في كتبه ، وحكاه ابن
عبد البر والطلمنكي عنهم خاصة. وهؤلا
الصفحه ٧١٣ : والجهمية والرافضة والخوارج
الذين انتهكوا هذه الحرمة ، وتبعهم بعض الأصوليين والفقهاء ، وإلا فلا يعرف لهم
سلف
الصفحه ٧٢٥ : ، وعند المعتزلة
والخوارج لم يقل ذلك ، وبالجملة فهم جازمون بأكثر الأحاديث الصحيحة قاطعون بصحتها
عنه
الصفحه ٧٥٠ : تدري ما أحدثوا بعدك إنهم لم يزالوا مرتدين على أعقابهم» (٢) وترى الخوارج يستدلون بقوله
الصفحه ٧٦٦ : أقوالهم رأيتهم متفرقين يكفر بعضهم بعضا ، وكذلك الخوارج والرافضة فيما
بينهم ، وسائر المبتدعة كذلك ، وهل على
الصفحه ٧٧٠ : القائل تارة كالهاشمية والنجارية
والضرارية ، وإلى الفعل تارة كالخوارج والروافض ، وأهل السنة بريئون من هذه
الصفحه ٧٧٣ : الله صلىاللهعليهوسلم الخطأ والغلط. وهؤلاء سلف الخوارج الذين قدح رئيسهم في
فعله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٨٢ : الله صلىاللهعليهوسلم لم يقبلوا أخبار أصحابه. وقال ابن عباس للخوارج : أتيتكم
من عند أصحاب رسول الله