الصفحه ٢٤٢ :
منحة وبلية وأصل
كل بلية في العالم كما قال محمد الشهرستاني : من معارضة النص بالرأي وتقديم الهوى
على
الصفحه ١٠٨ :
وإنما أراد به
دواء آخر مما يمكن أن يدل عليه ذلك باستعارة بعيدة. فأزال الدواء الأول من ذلك
المركب
الصفحه ٤٧٨ : العبد
أكمل منها في الرب تعالى.
الوجه
الثالث عشر : إن وصفه تعالى بكونه رحمانا رحيما حقيقة أولى من وصفه
الصفحه ١٦ : عرفوا الجوهر والعرض ، فإن
رضيت أن تكون مثلهم فكن ، وإن رأيت أن طريقة المتكلمين أولى من طريق أبي بكر وعمر
الصفحه ٦٥٢ : هذا بهتان عظيم. بل نشهدك
ونشهد ملائكتك وحملة عرشك وجميع خلقك أنك أحق بهذه الصفة وأولى من كل أحد ، وأن
الصفحه ٣٩٢ : هذا لم ينف فيه صحة إطلاق الاسم ، وإنما
نفي اختصاص الاسم بهذا الرسم وحده ، وإن غيره أولى بهذا الاسم منه
الصفحه ٥١٨ : موارد استعمالها من أولها إلى آخرها مطردة في ذلك ، فلا يعرف العربي خلاف ذلك
، فاليد المضافة إلى الحي إما
الصفحه ٤١٣ : الاحتمال فإنه من الممكن أن
يكون البحر اسما لكل واسع ، فلما كان خطو الفرس واسعا سمى بحرا ، وقد تقيد الكلام
الصفحه ٣٤ :
نهايات إقدامهم بما انتهى إليه من مرامهم ، وأنه الشك والحيرة حيث يقول (١) :
لعمري لقد طفت
المعاهد
الصفحه ٤٢٣ :
وابن جني وذووه لو
اعترفوا بأن له سبحانه أفعالا حقيقة لكانت كلها مجازا عندهم لما قرره من دلالة
الصفحه ٦٩٠ :
اللفظ لم يكن
إثبات اللغة بمجرد هذا الاستعمال أولى من إثباتها بالاستعمال المنقول عن رسول الله
الصفحه ١٥٥ : كتابه الكبير (١) فنحن نشير إلى كلمات يسيرة هي قطرة من بحره تتضمن كسره ،
وذلك يظهر من وجوه.
الوجه
الأول
الصفحه ٤٠٣ : ،
قال الله تعالى : (جاعِلِ الْمَلائِكَةِ
رُسُلاً أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ) (فاطر : ١٠
الصفحه ٥٦١ : الأول لما ذكر السموات السبع وذكر البحر الذي فوقها والعرش فوق ذلك كله ،
والله فوق ذلك لا يخفى عليه
الصفحه ١٨٤ : إثبات الصفات
والأفعال للرب سبحانه ثم اختر لنفسك بعد ما شئت. وهذا قطرة من بحر نبهنا عليه
تنبيها يعلم به