الصفحه ٤٠٤ : موسى الأشعري ، فلما اقتربوا من المدينة كانوا يرتجزون
، ويقولون :
وروي أن النبي صلى اللّه عليه وسلم
الصفحه ٥ : الكلام ، والملل والنحل ...
وقال ابن الأهدل :
سمع الحديث من ابن المديني ، وكتب عنه ابن السمعاني ، وعظم
الصفحه ٣٨٧ : مدفون في المدينة أو رفع
إلى السماء على اختلاف العلماء في ذلك ، فلو أن الكتابة هي المكتوب لكان النبي صلى
الصفحه ٣٩٧ :
وإن أباكم واحد كلكم لآدم وآدم من تراب ليس لعربي فضل على عجمي»(١)
(إِنَّ أَكْرَمَكُمْ
عِنْدَ اللَّهِ
الصفحه ٢٧٥ : بعدي» وقد قال عليهالسلام «أنا مدينة العلم
وعليّ بابها» إلى غير ذلك من الأخبار.
قيل إن اقتنعتم
بمثل
الصفحه ٣١٩ : بالمختلفات ،
كالنصف والثلث فتتمايز الأجزاء.
قالوا : كل متحيز له جهتان ، فينقسم
وأيضا لو ركب منها سطح
الصفحه ٣٢٠ : فوقهما بالتلطف والسماوات من الدخان ، قيل : النار ، وقيل : الأرض ،
والآخر بالتكاثف أو بالتطلف وقيل
الصفحه ١٨١ :
وحدث الصوت ، وإن
كان من قلع انقطع الجسمان وانفلت الهوى بشدة وحدث الصوت ووصل الموج إلى الهوى
الراكد
الصفحه ١١٧ :
يحتاج إلى مكان ومحل والاستغناء من حيث الصفات أنه لا يحتاج إلى شريك في القدرة
والفعل ومعين في العلم
الصفحه ٢٣٨ : يتلقى من الله وحيا وينزله تنزيلا على عباده وهذه قضايا
عقلية بيننا وبينكم ، وإنما حقيقة القول آئل إلى
الصفحه ٥١ : ولا إلى الاحتياج إلى المحل فإنها من الصفات التابعة للحدوث فلذلك نحن لا
نردّها إلى الوجود فإنها من آثار
الصفحه ٢٨٠ : ] ، بالتغييرات التكليفية من الإباحة والحظر
والإيجاب والإطلاق والمشي تارة إلى موضع والوقوف تارة في موضع والقيام
الصفحه ١٠٣ : الموجودات إلا من لوازم تعلقه بذاته فلا
يكون توجيه واجب الوجود الأزلي إلا إلى ذاته على سبيل الاستغناء المطلق
الصفحه ٤٨ : وفعلا وهو نسبة أخص الوجوه إلى صفة لها خصوص التعلق
فهو من حيث وجوده يحتاج إلى موجد ومن حيث الكتابة والقول
الصفحه ٥٧ : الثاني إرادة تسكينه في وقت واحد لم يخل الحال من أحد ثلاثة أمور إما أن تنفذ
إرادتهما فيؤدي إلى اجتماع