الصفحه ٣ :
بالتوثيق والعزو والتخريج والتعليق عليه ، مع ضبط نصه وإصلاحه ، وقد طبع الكتاب من
قبل في أوروبا ، ثم صور في
الصفحه ٢٣٠ :
الخير فهي خذلان
بالإضافة إلى الشر (١).
والقصد بين
الطريقتين أن يقسم التوفيق قسمة عموم وخصوص على
الصفحه ٣٢١ : لحدوث فعل المختار ، فإن لم يوقف على شرط
فذاك ؛ وإلا فالشرط واجب مع أن الحركة عنده واجبة في الفلك
الصفحه ٣٨١ :
خلقه بصفته القديمة ، وهي قوله " كن " فدل على ما قلناه.
فإن قيل " كن " كاف ونون ،
ودليل الحدوث فيما
الصفحه ٢٩٢ : ه وتعليقه عز الدين عبد الحميد ، واختصره علاء
الدين علي بن عثمان المارديني المتوفى سنة ٧٥٠ ه وشرحه العلامة
الصفحه ١٠٣ : العالم وربما يقول الخصم ألستم رددتم معنى كونه
حكيما إلى كونه مريدا أو فاعلا على مقتضى العلم ورد الكعبي
الصفحه ٢٦٨ : الأمر ثم وصف عمر بصفاته وعهد إليه واستقر الأمر عليه وما دار في قلبه ولا في
قلب أحد أن يجوز خلو الأرض عن
الصفحه ١٣٤ : إلا ويجوز وقوع الحادثة فيه على البدل وكذلك ما من عرض إلا ويجوز اختصاصه
بكل جوهر على البدل.
قال
الصفحه ٢١٦ :
والعقاب خصوصا على
أصل المعتزلة فإن التكليف والأمر والإيجاب من الله تعالى مجاز في العقل إذ لا يرجع
الصفحه ٣٩٧ :
أن الفضل بمعنى آخر
ليس بالقرابة ، وهو ما روى عن النبي صلى اللّه عليه وسلم أنه قال : «إن ربكم واحد
الصفحه ٢١٩ :
الشكر والشكر إنما ينفع الشاكر أن لو حصل على رضى المشكور وإذنه فإذا لم يعرف رضاه
وإذنه إلا بالسمع فلا
الصفحه ٢٣٦ :
الجمع أن الأمر
على ما يجري به المدعي فكذلك في صورة مسألتنا هذه ، فإذا المرجح للصدق هي القرائن
الصفحه ٣٩٦ : الزَّكاةَ)
(البقرة : من الآية ٤٣) ، وكان النبي صلى اللّه عليه وسلم قبل وفاته قد جهز جيشا
ثم مات ، والجيش
الصفحه ١٠ : : حركات دورية وهي متعاقبة في الوجود ومدار المسألة على الفرق بين
الإيجاد والإيجاب وبين التقدم والتأخر وإن
الصفحه ٣٩٠ : ،
فكذلك أيضا جعلت السماء قبلة الدعاء ، لا أن اللّه عز وجل حال فيها ، وكذلك أيضا
عروج النبي صلى اللّه عليه