الصفحه ٥٧ : ،
هو أحدها. كما علم بعلم فطري أنّ في الكون ديّاراً سوى ما يراه ، وأنّ في صحيفة
الوجود موجودات غيرها
الصفحه ٥٩ : ، ويَعُدّون صحيفة الوجود
خيالاً في خيال ، ولا يعترفون بشيء من الواقعيات ، وغاية ما كانوا يعترفون به بعد
البحث
الصفحه ١١٢ : كلِّ فردٍ وعقلُه في عملية اكتسابه للحقائق
المفردة أو المركبة. فليست الحقيقة في هذه النظرية إلّا الأمر
الصفحه ٦٨ : الإدراك إلّا على الصورة الذهنية ، ولا ينال الواقع الموضوعي.
وانطلاقاً من هذا ، لا يصحّ لنا الإذعان بوجود
الصفحه ٩٣ : أنّه لا يوجد عندي أي حسّ ، وأتصور أنّ الجسم والشكل والامتدادات والحركة
والمكان ، ليست إلّا تخيلات من
الصفحه ١٠٤ : خلاص للإنسان إلّا في الاستقلال (١).
وهو يذكر تلك
المرحلة من عمره بقوله :
«وقد كان التعطّش
إلى درك
الصفحه ١٠٥ :
العصا ثعباناً» ،
وقَلَبَها ، وشاهدت ذلك منه ، لم أشُك بسببه في معرفتي ، ولم يحصل لي منه إلّا
الصفحه ١٥٨ :
فرض أنّه لم يرد
نصٌّ في وجه حرمتها ، إلّا أن السبر والتقسيم قد يوقفان الفقيه على أنّ مدار
الحرمة
الصفحه ١٦٩ : والحقيقة ، والتماثل من جميع الجهات طراً إلّا الزمان.
مثلاً : إذا
أجرينا تجربة على جزئيات من طبيعة واحدة
الصفحه ١٩٤ :
الفرد الشخصي
بصورة الفرد المبهم ، ويطلق عليه الإنسان الكلي. فليس الإنسان الكلي إلّا الفرد
المبهم
الصفحه ٢٤٧ : ء بذهنه ، وأداة الذهن أداة داخلية ، لا
يقع في إطارها إلّا ما كان من سنخها وفي مرتبتها. وأمّا الوجود فهو
الصفحه ٢٥٩ : المنام ، فلا مانع من أن يقع ذلك النيل في حال اليقظة ، إلّا ما كان إلى
زواله سبيله ، وإلى ارتفاعه إمكان
الصفحه ٣٤٧ : إلّا خضوعاً واستسلاماً لله عزوجل. وما في السموات والأرض من الآيات ، يدلّ على خضوع جميع
الموجودات لله
الصفحه ١١١ : شيئاً واحداً يتجلّى في
ظرف خاص جميلاً وفي ظرف آخر غير جميل ، وغير ذلك الكثير ، وما هذا إلّا لأنّ
للظروف
الصفحه ١١٧ : إلّا نتيجة خطأ الحواس لا أكثر ، وإلّا فقد اثبتت الأبحاث الرياضية
والفيزيائية أنّ لحركة الحجر ـ في