الصفحه ٣٥٥ : بالمحسوس المرئي على ظواهر غيبية
غير مرئية.
فمن تلك الحوادث ،
واقعتا اكتشاف الكوكبين السيارين من كواكب
الصفحه ٣٥٦ : اكتشاف ثامن الكواكب السيّارة : «نبتون».
ثمّ عكف الفلكيون
على مراقبة «نبتون» ، ولكنهم ـ بعد فترة
الصفحه ٣٣٧ : ء ، وله الرئاسة ، كذلك الشمس
في الإنسان الكبير ، سيد الكواكب ، وله الرئاسة على كل الاجسام ، وغيرها الأعضا
الصفحه ١٧٧ : .
والمحقق الطوسي
رغم تعمُّقه في الفلسفة والكلام ، فإنّ شهرته لدى باحثي العصور المتأخرة ، قائمة
على مواهبه
الصفحه ٢٢٢ :
تدور حوله الشمس والسيارات ، وبرهن على مركزية الشمس ودوران الأرض وسائر الكواكب
السيّارة حولها.
٢. كپلر
الصفحه ٢٢٣ :
٣. غاليليو (١) الإيطالي (١٥٦٤ ـ ١٦٤٢ م) ، فإنّه أثبت بمنظاره الفلكي
وجود كواكب كثيرة لم تكن معروفة
الصفحه ٣٥٠ : مركزية الشمس
للكواكب السيارة ، الّتي تشكل الأرض فرداً منها ، أثرٌ كبيرٌ في تغيير مجرى العلوم
الفلكية
الصفحه ٢٨٢ : وصحاري واسعة مع أشجارها وأنهارها وتلالها ووهادها ،
ونتصور الفلك والكواكب العظيمة المقدار. فلو كان محل هذه
الصفحه ٢٣٩ :
الحق ، فإنّما
يصحّ في القسم الثاني ـ على ما سنشرحه ـ لا الأول. فإنّ لغلبة فرد أو طائفة أو
دولة على
الصفحه ١٤٢ : :
مثال أوّل : إذا
وقف العقل على أنّ لكل ظاهرة طبيعيّة ، علةٌ ، يحكم بأنّ للثورة الفرنسية علّة ،
وللحريق
الصفحه ٢٠٧ :
توضيح ذلك : إنّا
إذا رأينا أشخاصاً معينين ، تقدر النفس على إدراك مفهوم كلي يصدق على هؤلاء
وغيرهم
الصفحه ٧٦ :
المواهب الحسيّة
والعقلية ـ على التعرف عليها تعرّفاً كاملاً على حدّ يصحّ أن يقال معه إنّ الموجود
في
الصفحه ١٠٠ :
وهنا نأخذ عليه
بالنقد بأنّه كان يعتقد بمعرفة يقينية أخرى قبل إذعانه بوجود الإله ، وهي أنّ كل
ظاهرة
الصفحه ١٤٣ : موضوعٍ من حكمٍ كلِّي ، وهي :
إنّ استكشاف حكم
الموضوع المفروض ، يتوقف على الحكم الكلي الحاصل لدى العقل
الصفحه ١٤٦ :
الصغرى والكبرى ،
في حين أنّ الأحكام التجريبيّة تعتمد على الحسّ في الصغرى ، وعلى قياس عقلي خفيّ
في