الصفحه ٨٩ :
الأجر شيئا ، فقال
له : مه (١) أيها الشيخ بل أعظم الله أجركم في مسيركم وأنتم سائرون ،
وفي منصرفكم
الصفحه ١٤٠ : للمؤمنين
فكذلك الأنبياء ، والاتفاق وقع على أن الفاسق غير مرضي على الإطلاق ، وإنما
المرتضى على الإطلاق
الصفحه ١٤٦ : حذوهم ، فإنهم قاتلوا في قلة من الأنصار حتى أدّى
إلى الاستئصال ، فصاروا قدوة للآمرين بالمعروف والناهين عن
الصفحه ٧٥ : إِنِّي
أَعْلَمُ ما لا تَعْلَمُونَ) [البقرة : ٣٠] وقد
صرح به القاسم بن إبراهيم ـ عليهالسلام ـ والمرتضى
الصفحه ١٦٢ :
: هو الشيخ استاذ العلامة الزمخشري إلى قوله : كان إماما عالما مصنفا صادعا بالحق
، له جملة كتب منها
الصفحه ١٢٤ : ء الحقيقي هو الرجاء ، انتهى.
وقد نص على الحديث
القاسم ـ عليهالسلام ـ والمرتضى (٢) ذكر في حقيقته ذلك ولفظه
الصفحه ٤٠ : المرتضى الحسني ينتهي نسبه إلى الإمام الهادي ـ عليهالسلام
ـ ، قال السيد الحافظ : هو إمام الزيدية في كل فن
الصفحه ١٣٣ : قياس قول من جعل نحو العبادات شكرا ، وقد صرّح بهذا
المرتضى والإمام أحمد بن سليمان (٣) مع تسميته فاسقا
الصفحه ١٦٤ : صارم
الدين إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن الهادي بن إبراهيم بن علي بن المرتضى الوزير
، مولده : في رمضان
الصفحه ١٦٧ : عشر رجلا ، ستة من المهاجرين وستة من الأنصار ، فكان من
المهاجرين : خالد بن سعيد (١) وأبو ذر (٢) وعمار
الصفحه ١٦ : الهبل ، ورحل
إلى الإمام الأعظم القاسم بن محمد ـ عليهالسلام
ـ وانتفع بعلومه ، وأخذ على العلامة داود بن
الصفحه ١٠٠ : الآلام
والنقائص) إذا كانت من
أفعالنا ، فإنها تحسن إذا كانت لجلب نفع أو دفع ضرر أعظم ، أو استحقاق ، أو لظن
الصفحه ١٦٨ :
فافعل.
__________________
(١) هو سعد بن عبادة
بن دليم الأنصاري الخزرجي أبو ثابت صحابي من أهل المدينة
الصفحه ٥ : من محكمات آيات القرآن ، وردوا المتشابه إلى
المحكم ، ونظروا إلى ما صح عن الرسول الأعظم
الصفحه ١٨ : مال به الرجال من يمين إلى شمال وكان من دين
الله على أعظم زوال» (٣) والغرض منه الفوز بالسعادات الباقيات