الصفحه ٨١ : الصغير : وإسناده صحيح. ا. ه.
(٣) هذا الحديث هو
بهذا اللفظ في معجم الطبراني الكبير من حديث سهل بن سعد
الصفحه ١٧٧ : في علم العربية ، فيعلم ما يحتاج إليه ، كمختصر في النحو ،
وطرف من اللغة ، والعلم بطرق المعاني والبيان
الصفحه ١١٢ : فإنهم يقولون : هو
رسول إلى العرب فقط ، وإنما نسب هؤلاء إلى البله لكونهم اعترفوا بأنه رسول ،
والرسول صادق
الصفحه ١١٣ : مما يدل على أن
القرآن معجز له.
وأما الأصل الخامس
: وهو أنه تحدى العرب بالإتيان بمثله وقرعهم بالعجز
الصفحه ٤٥ : .
وتربية المولود
وفهمه للغة أهله كيف كانت ، فصيحة عربية ، أو غيرها ، مع أن العاقل مع كثرة
مجالسته لغير أهل
الصفحه ٧٩ : عن الغزالي
ما لفظه : لا نعرف الكسب لا في الدنيا ولا في الآخرة ، وقال ابن عربي : مكثت
ثلاثين سنة أبحث
الصفحه ٨٢ : بالولاء الليثي أبو عثمان الشهير بالجاحظ من أئمة الأدب
العربي ، ورئيس الفرقة الجاحظية من المعتزلة ، من أهل
الصفحه ٨٨ : )
: «مجوس العرب وإن صلوا وصاموا القدرية» ا. ه. أخرجه أبو نعيم في الحلية ، وروي عن
أبي هريرة وابن عمر وجابر
الصفحه ٩٢ : ، ألا ترى أنه يقبح في الشاهد منا أن يأمر الأعمى بنقط المصحف
، وأن يأمر المقعد بالجري مع الخيل العربية
الصفحه ١٠٤ :
كيف يسلم أن الاسم موضوع عليه بالاشتراك ، وأيضا فالعرب لا يعقلون الكلام النفسي
فضلا عن أن يضعوا له
الصفحه ١١٥ :
ودعائهم إلى إبطال
أمره لا سيما العرب ، فإنّ لهم من الحمية والأنفة ما ليس لغيرهم من الأمم.
وأما
الصفحه ١٢٦ : ) في لغة العرب ، وكذلك التأبيد وإن استعمل في غير ذلك فعلى
سبيل المجاز ، والخلاف في ذلك مكابرة.
قالوا
الصفحه ١٢٩ : ويبذل القنطار لمن يستحقه ، وحكي في سبب نزولها أنه جاء إلى
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم شيخ من العرب
الصفحه ١٦٤ : سنة ٨٣٤ ه ، وقرأ بصنعاء
وصعدة على يد جماعة من الشيوخ المبرزين في الأصول والعربية والفقه والحديث
الصفحه ١٦٧ : بالمدينة عام ٢١ ه.
(٧) هو قيس بن سعد بن
عبادة بن دليم الأنصاري الخزرجي المدني صحابي من دهاة العرب ، توفي