الصفحه ٦٧ : ، وتصفح
كلامهم علم أن خلافهم معنوي ، وأنهم يثبتون الرؤية التي هي الإدراك ، إذا عرفت هذا
فاعلم أنه لا يحتاج
الصفحه ١٤٧ :
غيره لا يرخص في
الترك ؛ لأن هذا منكر معلوم ، وذلك مجوّز مظنون ، وهو كلام جيد.
وقيل : إن كان ما
الصفحه ١٥٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم مولاه ، وذلك إنما يكون إذا أراد الرئاسة وولاية التصرف ؛
لأن ما عدا هذا من المعاني مما يعلم بطلانه
الصفحه ٣١ : التغير يقال : حال إذا تغير ، قال الشاعر :
لإن كان إياه لقد حال بعدنا
عن العهد
الصفحه ١٥٣ : يلي التصرف ،
فقد صار الغالب عليها بعرف الاستعمال الرئيس ؛ لأنها متى أطلقت فقيل : فلان ولي
القوم سبق
الصفحه ٤٣ : لمكانها يصح منه الإحكام تحقيقا أو
تقديرا ، وزاد غيره إذا لم يكن ثم مانع ، ولا ما يجري مجراه ، فقوله
الصفحه ١٦٠ : لأنس : ما حملك على ذلك؟ قال : كنت أحب أن يكون رجلا من
قومي» (٢) وفي رواية أن النبي
الصفحه ١٥٧ : أولى به ، ليتطابق
الكلام وينخرط في سلك الانتظام ، (وإذا ثبت ذلك فهو صريح) على إمامته ـ عليهالسلام
الصفحه ١٦ :
إخراجها ونسخها ، ثم رسمها ونشرها لتخرج إلى رواد علم الكلام ؛ لأن ذلك من
المعاونة على البر.
ولكون النسخة
الصفحه ٦٩ :
كل وقت ولكل بصر ؛
لأن الفعل وقع في سياق النفي المطلق ، والأبصار جمع معرّف بالألف واللام ، وكل ذلك
الصفحه ١٣ :
إليهم عقاربه
وإني من القوم
الذين هم هم
إذا غاب منهم
سيد قام صاحبه
الصفحه ١٧٣ : (١) لكنه زاد فيها الخبيث.
قال
الفقيه حميد : ولا خلاف بين الأمة في أن ذلك كفر
الصفحه ١٩١ :
الآية
رقم الآية
الصفحة
(اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي)
١٤٢
الصفحه ١٩٩ : جائر..................................... ١٤٧
أما إنه سيكون في هذه الأمة قوم يقولون بمثل مقالتهم
الصفحه ١٦٢ : العس ،
فأمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عليا فأتى برجل شاة ثم قال : «ادنوا بسم الله ، فدنى القوم
عشرة