الصفحه ١٧٠ : إلا قليل من العلماء وهي مؤكدة لما تقدم
من الحق ، هو كون الفرقة الناجية شيعة علي عليهالسلام مع اتصافهم
الصفحه ١٦١ : لمختصر الأصول لما ذكر القياس واحتجاج الشيعة على منعه بإجماع
العترة على عدم حجته وعلى المنع من الاستدلال
الصفحه ١٠ :
لذلك لم تعرف
المنطقة ظهور مؤسسة رسمية مثلا تهتم بجمع التراث الشيعي ، ضمن الاساليب العلمية
الصفحه ٣١ : صاحب (معراج الكمال) ، كما في كتاب [طبقات أعلام
الشيعة ـ الكواكب المنتشرة] (٢).
٢ ـ معز الدين
محمد بن
الصفحه ٩٢ : الاعتبار إنما هو بعموم الكتاب والسنة وأكثر أوامرهما
ونواهيهما وردت على أسباب خاصة ، وقد حقق ذلك أهل الأصول
الصفحه ٦٤ : وأنهم مخلدون في
النار ، وقوله : لأن المؤمنين لا يخلدون مسلم لكن الحذف في المؤمنين ، فالشيعة
تزعم أن
الصفحه ١٢٢ : الفريقين السنة والشيعة. وأورده في
مسانيدهم وفي صحاحهم عن طريق ما يزيد على ثلاثين صحابيا ، راجع : صحيح مسلم
الصفحه ١٦٣ :
الخاتمة
وأما الخاتمة
ففيها تذنيبان :
الأول : في
الأخبار التي وردت بنجاة الشيعة على الخصوص
الصفحه ١٧٧ : المسلم في دينه ودنياه فمن ذلك أنه قال : إن الله
اطّلع الى الأرض فاختارنا واختار لنا شيعة ينصروننا
الصفحه ١٧٣ : زكريا بن آدم شيعة علي عليهالسلام رفع عنهم القلم ، قلت : جعلت فداك فما العلة في ذلك؟ قال :
لأنهم أخروا
الصفحه ١٨٣ : قلت : قد وردت
أخبار شتى بإزاء هذه الأخبار تدل على ان الشيعي من كان عاملا بالتقوى مرتديا الورع
، وأنه
الصفحه ١٥٤ : الشيعة والسنة متفقا غير مختلف ، بل يراه كالخبر الواحد ،
ويرى الآيات الكريمة الواردة في هذا الباب كالآية
الصفحه ٦٩ :
__________________
(١) في نسخة الأصل :
قبول ولعله تصحيف.
(٢) كتاب التمحيص ،
٤٠ ـ ٤١ ، عنه في البحار : ٦٨ / ١٤٦ ح ٩٣
الصفحه ١٦٩ :
__________________
(١) الكامل في
التاريخ ٥ / ٣٣٦.
(٢) أمير محمد
القزويني : أصول المعارف ، ص ٥٣ ، وأيضا الكليني : الكافي
الصفحه ٩ : الانتاج الفكري العام لباقي الفرق الاسلامية ، وعلى رأسها فرقة الشيعة الامامية
الاثني عشرية.
طبعا ظهرت عدة