الصفحه ٧٥ : عليهالسلام سورا من القرآن ، فقال هام : يا علي يا وصي محمد اكتفي بما
علمتني من القرآن ، قال : نعم يا هام قليل
الصفحه ٧٦ : تصحيف ، فان السيد ابن طاوس نقل الحديث في (سعد السعود ١١٥) بلفظه
، وفيه أهدي لرسول الله بساط من قرية يقال
الصفحه ٣٧ : من قال : في الرضاع بالتنزيل] للمحقق الكركي ،
وإبطال دعواه الإجماع حوله ، النسخة موجودة في مكتبة استان
الصفحه ٧٤ : من القرآن أصلي بها ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله لعلي عليهالسلام : يا علي علّم هام وارفق به
الصفحه ١٢٦ :
فولاه قضاء البصرة سنة ٢٠٢ ه ، ثم قاضي القضاة ببغداد ، توفي بالربذة من قرى
المدينة سنة ٢٤٢ ه ـ ٨٥٧
الصفحه ٢٨ : من القرآن في المواعظ أعظم؟ فقال : الشيخ : (إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي
آياتِنا لا يَخْفَوْنَ
الصفحه ١٢٩ : وقرأ بجامعها ،
وتوفي فيها سنة ٤٣٧ ه ـ ١٠٤٥ ، له كتب كثيرة منها : مشكل إعراب القرآن ، طبع عدة
طبعات
الصفحه ١٢٣ : العترة (٢).
ومنها أن العترة
معصومة لأنه أخبره بأنها لا تفترق عن القرآن ، ومن المعلوم أن من ترك واجبا أو
الصفحه ٩ : المستمر منذ قرون خلت بين أصحاب هذه المذاهب
وبين السلطات المتعاقبة على الحكم في العالم الإسلامي بشكل عام
الصفحه ٨٦ : ، والفاء : كانت قرية كبيرة ذات منبر على طريق المدينة من مكة على أربع
مراحل ، وهي ميقات أهل مصر والشام ان
الصفحه ٧٠ : ذكره الأنبياء (ع) ، وهو أمر معلوم الثبوت بالضرورة من دين رسول
الله (ص) وصريح القرآن دل عليه في كثير من
الصفحه ٩٣ :
عليه أحد.
الثاني
: إن عمر بن الخطاب
مع كونه من الصحابة المهاجرين والعارفين بمدلولات لكلام العربي
الصفحه ٩٤ : قوله عليهالسلام من كنت مولاه فعلي مولاه إلا على أحد الأولين. كما لا يخفى
إذ لا اشتباه في غير الناصر
الصفحه ١٧٩ :
قال : اللهم اذهب
عنه الحر والقر (والبرد) (١) وبصّره صديقه من عدوه ، فلم يصبني رمد بعد ولا حر ولا
الصفحه ١٠ : بمجهودات شخصية محدودة ، كان الغرض منها التخفيف
من حجم هذا الاهمال ، الذي بدأ ينذر بالكارثة.
فعلى سبيل