الصفحه ٦٦ : الشيخ ابراهيم
القطيفي من تأليف كتابه الوافية في الفرقة الناجية كان سنة ٩٤٥ ه [الذريعة ١٦ /
١١٧] ، وكانت
الصفحه ٣٧ : بتأويل المتشابه ورده إلى المحكم من الخطاب. حتى أن بعض الأفاضل زعم أن
الدليل فيها إقناعي ، وهو تهجم عظيم
الصفحه ١٢٣ : الله في كون التمسك بهم منقذا من الضلالة ،
ولا معنى التمسك بالكتاب إلا أخذ بما فيه والهداية فكذا في
الصفحه ١٤٤ : سيدي ، قال : إني ما أرسلت نبيا فانقضت
أيامه إلا قام بالأمر من بعده وصيه فاجعل علي بن أبي طالب الإمام
الصفحه ٣٨ : ].
٦ ـ شرح أسماء
الله الحسنى ، فرغ منه في سنة ٩٣٤ ه.
٧ ـ رسالة في شرح
عدد (محرمات الذبيحة) ، لطيفة مختصرة
الصفحه ٤٠ : ].
١٨ ـ الهادي إلى
الرشاد في شرح الإرشاد ، خرج منه الطهارة وقليل من الصلاة ، موجود في (الرضوية)
وعند
الصفحه ٢٢ : : المحدث الحر : هو كتاب حسن ، وذكره في (كشف الحجب) ،
فرغ منه في ٥ / صفر / ٩٤٥ ه بمدينة الجزائر ، وهي بخط
الصفحه ٥٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
يا من جعل عليا ، العلي ، الهادي إلى
دين مختاره من الحاضر والبادئ. يا من
الصفحه ٦٧ : فيه النقل ، ومن هذه العبارة استفادة الشيخ الطهراني فعدّه من
مشايخ الشيخ المفيد اعتمادا على رسالة
الصفحه ١٦٨ :
: روي أن الحجاج لما
ولي بعث الى أربعة من أكابر العلماء متفرقين في البلاد يسأل كل واحد منهم سؤالا
واحدا
الصفحه ٢١ :
البقيع لإحياء التراث في الجزيرة العربية). مصورة من مكتبة الإمام الرضا (ع) في
مشهد باسم (رسالة في تحقيق
الصفحه ١١٧ : رواه
ابن المغازلي الشافعي في كتابه بإسناده إلى جابر بن عبد الله قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣١ : جليل متكلم فقيه يروي عنه
المجلسي الأول ويروي هو عن المحقق الكركي ، ويعلم من كتاب نامه دنشوران في ذيل
الصفحه ٦٠ : : أشار بقوله
من أمر علي إلى ما أوحي إليه بمكة من نصبه إماما لأمته (٢) ، فنصبه عليهالسلام في غدير خم
الصفحه ١٢٠ : ، وكان الحق له ، ولا يجوز غير ذلك لأن
الإمامة لا تنتقل من أخ الى أخ بعد الحسن والحسين (فرق الشيعة