الصفحه ٤٠٢ : ، صلّى الله عليه وسلّم
، وحكي أن الشيخ كثيرا ما كان يتعرّض للشيعة ، وكان على باب داره شجرة عظيمة
ملتفّة
الصفحه ١٧٩ : رمال سائلة نبض فيها قرى ومزارع ونخل كثير. وأهلها
يعرفون آثار الأقدام في الرمل حتى يعرفون وطء الشباب من
الصفحه ٢٧٠ : جبل بجنب
كنيسة ، فإذا مسّ ذلك الماء جنب أو حائض انقطع الماء السائل من ساعته ، وينتن
الماء الذي في
الصفحه ٤٨٤ : وشعورهم من البرد متفتّقة ، وأنوفهم سائلة وحواسهم زائلة
، وأطرافهم خضرة وروائحهم قذرة ، ولحاهم دخانية
الصفحه ٥٢١ : البطيخ ، فإن المدينة تحيط بها رمال سائلة ثمانون فرسخا في ثمانين فرسخا ،
شبه الرمال التي دون ديار مصر
الصفحه ٢٨٣ : على حروف المعجم ، والله المستعان وعليه التكلان :
آبه
بليدة بقرب
ساوة طيبة إلّا أن أهلها شيعة غالية
الصفحه ٣٩٢ : الرشيد وقبر عليّ بن موسى الرضا في قبّة واحدة ؛ قال
دعبل الخزاعي وهو شيعيّ :
قبران في طوس
: خير
الصفحه ٤٣٢ : . أهلها شيعة إماميّة غالية جدّا. وألّف أحمد بن عليّ ابن بابه القاشاني
كتابا ذكر فيه فرق الشيعة ، فلمّا
الصفحه ٩٨ : سيّما الشيعة ، سيّما الكيسانيّة ؛ قال
الصفحه ١٨٣ : .
وفيها مغارة
كان يجمع الخليل فيها غنمه. وفي المدينة مدارس ومشاهد وبيع ، وأهلها سنّية وشيعية.
وبها حجر
الصفحه ١٨٥ : الشيعة ، حتى ان في أهلها كثيرا ممّن يرى مذهب النّصيرية وأصلحهم الامامية
السبابة.
وأمّا حكومة
قاضي حمص
الصفحه ٣١٢ : أشعريّ
الاعتقاد ، فقال ابن المعلم :قد جاء الشيطان! وابن المعلم كان شيخ الشيعة فسمع
القاضي أبو بكر ما قاله
الصفحه ٣٢٠ : ! فقالت السّنّيّة : فضّل أبا بكر! وقالت
الشيعة :فضّل عليّا! وكانت له جارية حظية عنده فمرضت مرضا شديدا فقال
الصفحه ٣٨٦ : وصيفيّة ، وتدخلان الجامع وتتخلّلان شوارع المدينة.
وفي جامعها
السرداب المعروف الذي تزعم الشيعة ان مهديهم
الصفحه ٤٤٢ : في زمن الحجّاج بن يوسف سنة
ثلاث وثمانين. أهلها شيعة غالية جدّا والآن أكثرها خراب. ومياههم من الآبار