الصفحه ١٤٥ : ، وكانوا بخلاف
أهل زماننا.
ومن عجائبها ما
ذكر أبو الريحان في الآثار الباقية ان بالإسكندريّة اسطوانة
الصفحه ١٨٧ : عيب
عظيم! قال : وما ذلك؟ قال : انّه غير باق! قال النعمان : وما الشيء هو باق؟ قال :
ملك الآخرة! قال
الصفحه ٢٢٩ :
شرب من كوز بعض الماء وحرّم الباقي عليه. الجواب :انّه رعف فوقع في باقيه شيء من
الدم فحرم عليه.
وسألا
الصفحه ٣٢٩ : ذلك!
وحكي أن الجنيد
بعث إليه شيئا من الذهب ، قطعتان كانتا من الجنيد والباقي كان من غيره. فلمّا وصل
الصفحه ٤٩٠ :
كيف بناؤه ، ولا يصدق السامع وصفها حتى يراها. وهي باقية في زماننا ،
وصفتها أن من دخل مسلخها رأى
الصفحه ٢٦ : السنة. يأتيهم القفل في كلّ سنة مرّة يبيعون الملح ويأخذون من ثمنه قدر
نفقاتهم ، والباقي يؤدّونه إلى
الصفحه ٢٨ : وسلّم : ما لأسواقكم خالية؟ فقالوا : نزرع
جميعا ونحصد جميعا ، فيأخذ كلّ رجل منّا ما يكفيه ويدع الباقي
الصفحه ٤٥ :
سلوق
مدينة بأرض
اليمن ؛ قال ابن الحايك : كانت مدينة عظيمة ولها آثار عظيمة باقية ، يوجد بها قطاع
الصفحه ٥٦ :
بالسكّين فيسيل منها اللبان ، فيجمعونه ويحملونه إلى ظفار ، فيأخذ السلطان قسطه
ويعطيهم الباقي.
عمان
كورة
الصفحه ٨٤ :
أجسامهم ، فبادر بعضهم إلى المراكب وهلك الباقون.
وحكي أن ذا
القرنين رأى في بعض الجزائر أمّة رؤوسهم رؤوس
الصفحه ٨٥ : لا محالة حيث صار القوم صائر
لا يرجع الماضي ولا يبقى من الباقين غابر
قال ابن عبّاس
، رضي الله عنه
الصفحه ١١٧ : وسدّ
بها الغربي ورصّف الباقي في البيت ، فهي الآن على بناء الحجّاج.
وأمّا الحجر
الأسود فجاء في الخبر
الصفحه ١٢٠ : عشرة ذراعا وهو مطويّ ، والباقي وهو تسع وعشرون ذراعا منقور في
الحجر ، وذرع تدويرها إحدى عشرة ذراعا
الصفحه ١٤٠ :
فيصيبهم مثل ذلك. وهذه الحكاية وإن كانت شبه الخرافات لكنها في جميع كتب
أخبار مصر مكتوبة والبيت باق
الصفحه ١٤٢ :
يعقوب النبيّ ، عليه السلام ، وبها جبّ يوسف الصدّيق ، وإلى الآن باق ، والناس
يزورونها ويتبرّكون بها