الصفحه ١٢ : المغرب نحو من ثلاثة آلاف فرسخ ،
وعرضه من الجنوب إلى الشمال نحو من مائة وخمسين فرسخا ، وأقصرها طولا وعرضا
الصفحه ٤٧١ : إليها ، ويدخل الشعب ويقول بصوت رفيع : إني محتاج إلى الماء. ثمّ يمشي
نحو زرعه فالماء يمشي نحوه ، فإذا
الصفحه ٦٠ : عليه ثلاث مرّات في كلّ عام ، فيكون بين زرع الشعير
وحصاده في ذلك الموضع نحو شهرين.
وكان بها سيل
العرم
الصفحه ٧٤ :
يستنجده على قتلة أبيه ، وكان اجتيازه على الأبلق الفرد ، فرآها قلعة حصينة
ذاهبة نحو السماء ، وكان
الصفحه ١٤٦ : ، فضجّت الناس من أهل الإسكندريّة. فلمّا رأى العلج ذلك وعلم أن المرآة
أبطلت هرب بالليل في مركب نحو الروم
الصفحه ٢٤٩ : وخرقاهاتهم فأحرقها بما فيها من الناس والمواشي ، ومرّ نحو عشرة
فراسخ كذلك والناس يشاهدونه من البعد ، حتى أغاث
الصفحه ٣٣٢ : نحو السماء وأخذ دينارين دفعهما إلى الملّاح وقال : لا تذكر هذا
لأحد! ورجعا إلى السفينة فهبّت ريح عاصف
الصفحه ٤٥١ : أتلفته ، ولو كان مشتملا بالوبر.
وهذه الفلجة فرسخ واحد وفتحها نحو أربعمائة ذراع ، ومقدار ما ينال أذاها
الصفحه ٥٣٥ :
افريقيش بن أبرهة جمع جنوده خمسمائة ألف رجل ، وسار نحو بلاد الصين ، فلمّا وصل
إلى الصغد عصى عليه أهل تلك
الصفحه ٦٢٤ :
النحوي البنارقي ١٥٨
أبو بكر النحوي
البنارقي ١٥٨
أبو تراب
عسكر بن الحصين النخشبي ٣٣٤ ، ٤٦٦
أبو تمام
الصفحه ٤٦ :
الجواهر كاليواقيت ونحوها والذهب الكثير. وأهلها حسان الوجوه قصار القدود عظام
الرؤوس ، لباسهم الحرير وحليهم
الصفحه ٥٣ : .
الصّين
بلاد واسعة في
المشرق ممتدّة من الإقليم الأوّل إلى الثالث ، عرضها أكثر من طولها ، قالوا : نحو
الصفحه ٥٤ : الخيرات الكثيرة من
الحبوب والبقول والفواكه والسكر ، وفي جزائرها أشجار الطيب كالقرنفل والدارصيني
ونحوها
الصفحه ٦١ : نحو من عشرين فرسخا ، فيها مزارع ومياه كثيرة ، ونباتها الورس ،
تغلّب عليها محمّد بن الفضل القرمطي الذي
الصفحه ٦٢ : مرحلة
من صنعاء ، بها معدن العقيق ونيله من أجود أنواع العقيق ، حكى معالجوه أنّهم يجدون
قطعة نحو عشرين