الصفحه ٤٦٩ : صلىاللهعليهوسلم ، وكتبوا بذلك صحيفة وعلقوها فى سقف الكعبة ، فأرسل الله
الأرضة فأكلتها إلا مواضع اسم الله تعالى
الصفحه ٢٤١ : ، فمن ذلك ما أسلفناه فى قصة الصحيفة التى
تعاقدت فيها بطون قريش ، وتمالئوا على بنى هاشم وبنو المطلب أن لا
الصفحه ٢٥٧ : وانتشار الأمن ،
وفيضان المال حتى لا يتقبله أحد ، وفى الحديث أن عديا شهد الفتح ورأى الظعينة
ترتحل من الحيرة
الصفحه ٢٦ : حذيفة فقال : إن الله تعالى يقول : (اقْتَرَبَتِ
السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ) (١) ألا وإن الساعة قد
الصفحه ١٤٢ :
لا يدخل الحائط
أحد إلا شد عليه قال : فذكروا ذلك لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فجاء حتى أتى
الصفحه ٢٨٨ :
وقال الترمذي :
حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث عبد الله بن عبيد ، كذا قال ، وقد تقدم من غير
طريقه
الصفحه ٦٢ : ناد الوضوء ، فقلت : ألا وضوء ألا وضوء ألا وضوء؟
قال : قلت يا رسول الله ما وجدت فى الركب من قطرة ، وكان
الصفحه ٩٧ : اثنان مع رسول الله وذهب الآخر معرضا ، فقال رسول الله
: ألا أخبركم عن النفر الثلاثة ، أما واحد فاستحى من
الصفحه ١٩ :
المدينة ، وبها
المهاجرون والأنصار ليس فيهم من آمن برغبة دنيوية ، ولا برهبة إلا قليلا من
الأنصار
الصفحه ٢٤٦ :
: فإن طالت بك حياة لترين الظعينة ترتحل من الحيرة حتى تطوف بالكعبة ما تخاف أحدا
إلا الله عزوجل : قلت فيما
الصفحه ٢٦٠ : ، وهو عنده كاتب له يملى عليه ، فقال
: ألا نكتبك يا ابن حوالة؟ قلت : فيم يا رسول الله؟ فأعرض عنى وأكب على
الصفحه ٨ : إِلَّا هُوَ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (١٤)) (١). وقال تعالى : (وَما كانَ هذَا
الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرى
الصفحه ١١ : فِي هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ فَأَبى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا
كُفُوراً (٨٩)) (٣) وقال تعالى
الصفحه ٢٠ : ، فلا يذكر فى التوراة والإنجيل والزبور نوع من الخبر عن
الله وعن الملائكة وعن اليوم الأخر إلا وقد جاء به
الصفحه ٢٣ : (٢٦) إِنْ هُوَ إِلَّا
ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ (٢٧) لِمَنْ شاءَ
مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ (٢٨) وَما