الصفحه ٤٠٥ : مسلم الخولانى ، وهذه الرواية بهذه
الزيادة تحقق أنه إنما نال ذلك ببركة متابعته الشريعة المحمدية المطهرة
الصفحه ٤٥ : بابن المطهر الحلى فى كتابه فى الإمامة
الّذي رد عليه فيه شيخنا (العلامة) أبو العباس ابن تيمية قال ابن
الصفحه ٤٣٧ :
المصرى الحافظ ،
وأبو حفص الطحاوى ، والقاضى عياض ، وكذا صححه جماعة من العلماء الرافضة كابن
المطهر
الصفحه ٤٦ :
المطهر لهذا الحديث من طريق جابر غريب ولكن لم يسنده وفى سياقه ما يقتضي أن عليا (هو
الّذي) دعا برد الشمس فى
الصفحه ٤٠٣ : الكريم ، قد ذكرناه بأسانيده وطرقه فى أول
السيرة ، عند ذكر المولد المطهر الكريم ، بما فيه كفاية ومقنع
الصفحه ١٢١ : متعددة تفيد القطع عند أئمة هذا الشأن وفرسان هذا الميدان.
الحديث الأول عن أبي ابن كعب
قال الإمام أبو
الصفحه ١٩٦ : ويصلى ركعتين ، وأن يدعو بهذا الدعاء : اللهم إنى
أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد نبى الرحمة. يا محمد إنى
الصفحه ٣٨٢ : على عقد هذا الباب أنى وقفت على مولد اختصره من سيرة الإمام محمد بن
إسحاق بن يسار وغيرهما شيخنا الإمام
الصفحه ٨٣ :
السنن ولم يخرجوه
فالله أعلم.
طريق أخرى عن أنس بن مالك
قال الإمام أحمد :
حدثنا عبد الله بن نمير
الصفحه ٢٨٧ : الحديث فى مسند محمد بن مسلمة عند الإمام أحمد ، ولكن وقع إبهام اسمه ، وليس
هو لمحمد بن مسلمة بل صحابى آخر
الصفحه ١٤٤ : لزوجها).
رواية عبد الله بن جعفر في ذلك
قال الإمام أحمد :
حدثنا يزيد ، حدثنا مهدى بن ميمون عن محمد بن
الصفحه ٢٧٩ : محمد المصرى ، حدثنا محمد بن إسماعيل السلمى ،
حدثنا عبد الله بن صالح. حدثنى الليث ، حدثنى خالد بن يزيد
الصفحه ٢٨٦ :
رجلا لا تضره
الفتنة ، فأتينا المدينة فإذا فسطاط مضروب ، وإذا محمد بن مسلمة الأنصارى ، فسألته
فقال
الصفحه ٣٠٦ : صلىاللهعليهوسلم : الخلافة بالمدينة والملك بالشام.
وقال الإمام أحمد
: حدثنا إسحاق بن عيسى ، حدثنا يحيى ابن حمزة
الصفحه ٣٥٦ :
فيظهرون فيطلب
منهم العدل فلا يعطونه ، وهذا إسناد حسن ، وقال الإمام أحمد : حدثنا يحيى بن غيلان