الصفحه ٣٢٥ : الحسين جالسا فى حجر النبي صلىاللهعليهوسلم فقال جبريل : أتحبه؟ فقال : وكيف لا أحبه وهو ثمرة فؤادى؟
فقال
الصفحه ٢٤٨ : بعده ، وهكذا وقع ولله الحمد والمنة ، ولكن خاف عليهم أن ينافسوا
فى الدنيا ، وقد وقع هذا فى زمان على
الصفحه ٣٧٧ : وتحرقت عنا الحيف ، قال : فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : لقد رأيتنى
وصاحبى وما لنا طعام غير البرير (١) حتى
الصفحه ٥ : الخالق سبحانه وتعالى ـ الّذي
به تصلح الدنيا ويكتب للسالكين به الفوز العظيم فى يوم الدين.
ونحن فى كتابنا
الصفحه ٢١ : تَوَلَّوْا فَإِنَّما هُمْ
فِي شِقاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (١٣٧)) (١) وقال
الصفحه ٣٧٠ : موضعه ، والسفيانى رجل يكون آخر الزمان منسوب إلى أبى
سفيان يكون من سلالته ، وسيأتى فى آخر كتاب الملاحم.
الصفحه ١٤٥ : مالى لى كرامته يا رسول
الله ، قال وأتى على قبر يعذب صاحبه فقال : إنه يعذب فى غير كبير ، فأمر بجريدة
الصفحه ٢٧٩ : إمامكم وتجتلدوا بأسيافكم ،
ويرث دنياكم شراركم (١).
وقال البيهقى : أنا
أبو الحسين بن بشران ، أنا على ابن
الصفحه ٣١١ : ، وكانت هنالك أمور سيأتى بسطها فى موضعها
، وقد غزا الملك الكبير الجليل محمود ابن سبكتكين ، صاحب غزنة ، فى
الصفحه ١٥٨ : اليمان ، أنا شعيب ، حدثنى عبد الله بن أبى حسين ، حدثنى شهر أن أبا
سعيد الخدرى حدثه عن النبي
الصفحه ٤٠٧ : عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : لو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا ، ولكنه
أخى وصاحبى
الصفحه ٢٩٠ : صلىاللهعليهوسلم : ليت شعرى أيتكن صاحبة الجمل الاديب تسير حتى تنبحها كلاب
الحوأب ، يقتل عن يمينها وعن يسارها خلق
الصفحه ٤٠٥ : المقدسة ،
كما جاء فى حديث الشفاعة : وحرم الله على النار أن تأكل مواضع السجود ، وقد نزل
أبو مسلم بداريا من
الصفحه ١٩ : أسلموا فى الظاهر ثم حسن إسلام بعضهم ، ثم أذن له فى الجهاد ، ثم أمر به ،
ولم يزل قائما بأمر الله على أكمل
الصفحه ٢٦٢ : زمان يغزو فيه فئام من الناس ، فيقال
لهم: هل فيكم من صحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟ فيقال : نعم