الصفحه ٦٥ : مأمون فى تلك الواقعة وقتل (٢٧ ا) أيضا أخوه عثمان بن مأمون مع ثلاثمائة من
أشدّ الأزارقة وانهزم الباقون
الصفحه ٢٨٥ : فى كتمان ما يظهره له. ثم ذكر له على التدريج بعض التأويلات فان قبلها
منه اظهر له الباقى وان لم يقبل
الصفحه ٦ : تصويب واحد من المختلفين فيه
وتخطئة الباقين من غير تضليل منه للمخطئ فيه وإنما فصّل النبىّ عليهالسلام
الصفحه ١٣ : الخلاف باق الى اليوم
لان ضرارا او الخوارج قالوا بجواز الإمامة فى غير قريش. ثم اختلفوا بعد ذلك في شأن
فدك
الصفحه ٢٨ :
يمينه أسد وعن
يساره نمر يحفظانه من أعدائه الى وقت خروجه وهو المهدىّ المنتظر وذهب الباقون من
الصفحه ٤٦ : لهذه الفرقة الموسوية اذا شككتم فى حياته وموته
فشكّوا فى إمامته ولا تقطعوا القول بانه باق وانه هو
الصفحه ٥١ : ء وانه نور أسود وباقيه
نور أبيض
وحكى شيخنا أبو
الحسن الاشعرىّ فى مقالاته أنّ هشام بن سالم قال فى إرادة
الصفحه ٥٧ : فاستأمن إليه ابن الكوّاء مع عشرة من الفرسان وانحاز
الباقون منهم الى النهروان وأمّروا على أنفسهم رجلين
الصفحه ٩١ : الجسر وعبر مع جنده الى أولئك الخوارج وقتل اكثرهم وقتل غزالة أم
شبيب وامرأته جهيزة وأسر الباقين من اتباع
الصفحه ٩٢ : وأطلق الباقين. قال عبد القاهر يقال للشبيبية من الخوارج. أنكرتم على
أم المؤمنين عائشة خروجها الى البصرة
الصفحه ١٠٠ :
او رجل من أصحاب عليّ ورجل من اصحاب الجمل عندى على باقة بقل لم أحكم بشهادتهما
لعلمى بأن أحدهما فاسق لا
الصفحه ١٥٢ : فى
كفره كافر وكذلك الشاك في الشاك لا الى نهاية. والباقون من المعتزلة انما قالوا
بتكفير من أجاز الرؤية
الصفحه ٢١٢ :
باق ابدا لا يدون
الا بالردة. وزعموا أيضا ان المقر بالشهادتين مؤمن حقا وان اعتقد الكفر بالرسالة
الصفحه ٢٢٣ : ترم بى في الحفرتين
ثم ان عليا رضى
الله عنه خاف من احراق الباقين منهم شماتة أهل الشام وخاف اختلاف
الصفحه ٢٣٠ : والقمر وافنى باقى ظله وقال لا ينبغى ان يكون معى إله
غيرى. ثم خلق الخلق من البحرين فخلق الشيعة من البحر