الصفحه ٥٦ : شاء الله عزوجل
ذكر المحكّمة
الأولى منهم ـ يقال للخوارج محكّمة وشراة واختلفوا فى اوّل من تشرّى منهم
الصفحه ٢١١ : على رسول واحد من أول زمان التكليف الى القيامة
وأدام شريعة الرسول الاول لم يكن حكيما. وقال أهل السنة لو
الصفحه ٦٢ :
معاوية بالنخيلة من سواد الكوفة فأخرج معاوية إليه اهل الكوفة حتى قتلوا اولئك
الخوارج ثمّ خرج عليه حوثرة بن
الصفحه ٥٨ : إليه بجمعهم فقال لهم قبل
القتال ما ذا نقمتم منى؟ فقالوا له أوّل ما نقمنا منك أنا قاتلنا بين يديك يوم
الصفحه ٥٩ : من خلافتك فغيرك بالشّك فيك اولى فقال إنما أردت بذلك
النّصفة (١) لمعاوية ولو قلت للحكمين احكما لى
الصفحه ٢٣٠ : رأسه كتب باصبعه على
كفه اعمال عباده. ثم نظر فيها فغضب من معاصيهم فعرق فاجتمع من عرقه بحران احدهما
مظلم
الصفحه ٦١ : ورسوله
وأمر فقتل فهذه قصة المحكّمة الاولى. وكان دينهم اكفار عليّ وعثمان وأصحاب الجمل
ومعاوية واصحابه
الصفحه ٣٠٧ : بدريا واكثر اصحاب أحد وستمائة من الانصار وجماعة من المهاجرين الاوّلين.
وقد كان أبو الهذيل والجاحظ واكثر
الصفحه ٧١ : يقولون بموالاة عبد الله بن وهب الراسبى وحرقوص بن
زهير واتباعهما من المحكمة الاولى ويقولون بإمامة ابى بلال
الصفحه ٢٣٦ : إلينا اولى بالجواز. وزعموا أيضا ان فيهم من هو
افضل من جبريل وميكائيل ومحمد. وزعموا أيضا انهم لا يموتون
الصفحه ٦٣ : رأيهم. وكانت المحكمة الاولى لا يكفّرون القعدة عنهم اذا كانوا على رأيهم.
ومنها أنهم أوجبوا امتحان من قصد
الصفحه ٢٦ : من
غدرهم ثلاثة اشياء. أحدها انهم بعد قتل عليّ رضى الله عنه بايعوا ابنه الحسن فلما
توجه لقتال معاوية
الصفحه ٣٦٩ :
معاذ بن مسلم صاحب
جيش المهدى ابن المنصور ٢٤٤
معاوية بن اسحاق
بن يزيد بن حارثة ٢٥
معاوية
الصفحه ٢٩٦ : بأسنانها والماعز تقلعه من أصله. وقالوا ان الماعز اذا حملت انزلت
اللبن فى (١١٦ ب) اوّل الحمل الى الضرع
الصفحه ٢٧٠ :
قديم والآخر محدث
الا أن الباطنية عبّرت عن الصانعين بالاول والثانى (١٠٧ ب) وعبّر المجوس عنهما